يعني ما فهمت ليش بدي عيد 21 يوم
خلص انا بحط هدف براسي و بحققو إن شاء الله
إذا في مجال المزيد من التوضيح
مشكور على المعلومات
• جميل منك أن تضحك في زمن يريد البعض منك أن تبكي فيه ..
مشكورة فعلاً عبارات مميزة
سلامات كيف الجميع
بشكركم على هالتعب الرائع اللـه يحميكم
بس في عندي مشكلة لو سمحتم وهي لما حط أحد الفبروكسيات عم تفتح الصفحة الأولى من الفيس بوك لكن بعدين بيرفض البروكسي عالفاير فوكس
وبالأدوات أسفل أرقام البروكسي في عنا الوسيط شو هو وكيف لازم أوضعه
وبكرر شكري لكل مين عم يتعب من أجل الآخرين هاي تضحية ما إلها ثمن
شكرا لك لكن ألم تعد هناك بروكسيات سعودية لأنها الأفضل
جميع هذه اللحظات مرت بي بحلوها ومرها
والحظة التي اتمنى ان اجدها وتتكرردائماً
لحظات الفرح (طماع)
التي اندم عليهاااااااااا لحظات الغضب
الأرق والاكتئاب و العصبية الزائدة
انا بصراحه سعادتي وسروري يزداد امام شاشة
الحاسوب مجرد رأي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : جزاك الله خيراً أخي حبيت ان أضيف ما ورد في ماء زمزم
اتفق أهل العلم رحمهم الله إلى أنه يستحب للحاج والمعتمر خصوصاً وللمسلم في جميع الأحوال عموماً أن يشرب من ماء زمزم ، لما جاء في الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم : " شرب من ماء زمزم " رواه البخاري 3/492 . وفي حديث أبي ذر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في ماء زمزم : " إنها مباركة إنها طعام طعم " رواه مسلم 4/1922 زاد الطيالسي 61 في رواية له : " وشفاء سقم " . أي شرب مائها يغني عن الطعام ويشفي من السّقام لكن مع الصدق كما ثبت عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه أنه أقام شهراً بمكة لا قوت له إلا ماء زمزم .
وقال العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه : تنافس الناس في زمزم في زمن الجاهلية حتى كان أهل العيال يفِدون بعيالهم فيشربون فيكون صبوحاً لهم ( شرب أول النهار ) ، وقد كنا نعدّها عوناً على العيال ، قال العباس : وكانت تسمى زمزم في الجاهلية (شباعة) .
قال العلامة الأبّي رحمه الله :
هو لما شرب له ، جعله الله تعالى لإسماعيل وأمه هاجر طعاماً وشراباً ،
قال الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله تعالى :
ماء زمزم سيد المياه وأشرفها وأجلها قدراً وأجلها إلى النفوس وأغلاها ثمناً وأنفسها عند الناس وهو هَزْمَة جبريل - أي : حفْره - وسقيا الله إسماعيل
ودخل ابن المبارك زمزم فقال : اللهم إن ابن المؤمّل حدثني عن أبي الزبير عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ماء زمزم لما شرب له " فاللهم إني أشربه لعطش يوم القيامة
وقد غسل الملكان قلب النبي صلى الله عليه وسلم في صغره بعدما استخرجاه ثمّ ردّاه ، قال الحافظ العراقي رحمه الله : حكمة غسل صدر النبي صلى الله عليه وسلم بماء زمزم ليقوى به صلى الله عليه وسلم على رؤية ملكوت السموات والأرض والجنة والنار ؛ لأنّ من خواص ماء زمزم أنه يقوّي القلب ويسكّن الرّوع . وخبر غسل صدر النبي صلى الله عليه وسلم بماء زمزم ثبت من حديث أبي ذر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : فرج سقفي وأنا بمكة ، فنزل جبريل عليه السلام ففرج صدري ، ثم غسله بماء زمزم ، ثم جاء بطست من ذهب ممتلئ حكمة وإيماناً ، فأفرغها في صدري ، ثم أطبقه ، ثم أخذ بيدي فعرج بي إلى السماء الدنيا " رواه البخاري 3/429 .
ويسنّ للشارب أن يتضلّع من ماء زمزم ، والتضلّع : الإكثار من شربه حتى يمتلئ ، ويرتوي منه يشبع ريّاً .
وقد ذكر الفقهاء آداباً تستحب لشرب ماء زمزم ، منها استقبال الكعبة ، والتسمية ، والتنفس ثلاثاً ، والتضلع منها ، وحمد الله بعد الفراغ ، والجلوس عند شربه كغيره وأما حديث ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال : " سقيت النبي صلى الله عليه وسلم من زمزم وهو قائم " رواه البخاري 3/492 . فمحمول على أنه لبيان الجواز ، وأن النهي عن الشرب قائماً للكراهة ، واستحبوا أيضاً لمن يشرب من زمزم نضحه الماء على رأسه ووجهه وصدره ، والإكثار من الدعاء عند شربه ، وشربه لمطلوبه من أمر الدنيا والآخرة لما جاء في الحديث عنه صلى الله عليه وسلم : " ماء زمزم لما شرب له " رواه ابن ماجه 2/1018 وانظر المقاصد الحسنة للسخاوي ص 359 .
وروي عن ابن عباس : أنه إذا شرب من ماء زمزم قال : اللهم إني أسألك علماً نافعاً ، ورزقاً واسعاً وشفاء من كل داء .
وحكى الدينوري عن الحميدي قال : كنا عند سفيان بن عيينة فحدثنا بحديث ماء زمزم لما شُرب له ، فقام رجل من المجلس ثم عاد فقال : يا أبا محمد : أليس الحديث الذي حدثتنا في ماء زمزم صحيحاً ؟ قال : نعم . قال الرجل : فإني شربت الآن دلواً من زمزم على أنك تحدثني بمائة حديث ، فقال سفيان : اقعد فقعد ، فحدّثه بمائة حديث .
واستحب بعض الفقهاء التزود من ماء زمزم وحمله إلى البلاد لأنه شفاء لمن استشفى ، وجاء في حديث عائشة رضي الله عنها أنها حملت من ماء زمزم في القوارير ، وقالت : حمل رسول الله صلى الله عليه وسلم منها ، وكان يصبّ على المرضى ويسقيهم " رواه الترمذي 4/37 .
واتفق الفقهاء على أن التطهير بماء زمزم صحيح ، لكن نصوا على عدم استعماله في مواضع الامتهان كإزالة النجاسة ونحو ذلك . قال العلامة البهوتي رحمه الله في كتابه كشاف القناع : (و) كذا يكره (استعمال ماء زمزم في إزالة النجس فقط) تشريفاً له، ولا يكره استعماله في طهارة الحدث ، لقول علي: «ثم أفاضَ رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا بسجلٍ من ماءِ زمزم فشربَ منهُ وتوضَّأ» رواه عبد الله بن أحمد بإسناد صحيح . انتهى ويُنظر نيل الأوطار : كتاب الطهارة : باب طهورية ماء البحر
بالحقيقة هو من شوكة موزيلا فايرفوكس
لكن شكله وسرعتة غير
على كل هي رابط مباشر لاخر اصدار
flock
2.6.1
انقر على ايقونة البرنامج
شكرا على الرابط الشغال أخي العزيز
مشكور أخي
على الإصدار الجديد
من ملك جمال المتصفحات للقرن 21
مشكورة اخت سميحة
موضوع مهم
بالأخص هالأيام
الي صار فيها الكمبيوتر اكثر أهمية من الأكل
حينما يصبح الصديق عدو
والعدو صديق الصديق ،،
فشطر بيت الشعر بالآخر
محقق لا محالة ،،
فلربما إنقلب الصديق فكان
أعلم بالمضرة ،،
مشكور أخي سلمت يداك
رائع جدا اخي
تحياتي لك
ودي وعبير وردي
هههههههههههههههه
مشكور على الأبتسامة
laugh1laugh1laugh1laugh1laugh1
يسلمو اخي ابو سيرين
ما شاء الله كثرانة المفاتيح
لو بدي شي منها ما بلاقيها
تحياتي لك
ودي وعبير وردي
راقت لي حكمتك سيدي
واعجبتني كثيراً
والصديق الحقيقي الذي يحاول يعذرك في وقت خطأك ولا ينتظر منك ان تخطئ لتصبح عنده في القائمة السوداء
تحياتي لك
ودي وعبير وردي
يسعدني مروري من صفحاتك اخي ابو سمرة
شعر جميل ورائع جدا
تحياتي لك
ودي وعبير وردي