يعطيكم ربي ألف عافية.
بإنتظار تعليقاتكم بكل شوق..
لكو مني جزيل الشكر والتقدير.
يعطيكم ربي ألف عافية.
بإنتظار تعليقاتكم بكل شوق..
لكو مني جزيل الشكر والتقدير.
دمتم بود
............
دمتم بود
............
دمتم بود
............
مَن شاء أن يسلك طريق هذه الدعوة فليعرف أنه لا يأتي إلى المال وليتأكد أنه لا يؤدي إلى منصب، وليوطد نفسه أنه لا يؤدي إلى جاه في الأرض وإن كان يؤدي إلى جاه عند الله.
مَن شاء أن يسلك طريق هذه الدعوة فليعلم أن الوزارة قد تفوته، وأن الإمارةَ قد تفوته، وأن المال قد يفوته، وأن الجاه قد يفوته.. ويبقى له ما هو أكرم من هذا كله.. ويبقى له وجه ربك ذي الجلال والإكرام.
إن المؤمن هو الأعلى... الأعلى سندا ومصدرا... فما تكون الأرض كلها؟ وما يكون الناس؟ وما تكون القيم السائدة في الأرض؟ والاعتبارات الشائعة عند الناس؟ وهو من الله يتلقى، وإلى الله يرجع، وعلى منهجه يسير؟!
إن المعركة بين المؤمنين وخصومهم هي في صميمها معركة عقيدة وليست شيئاً آخر على الإطلاق، وإن خصومهم لا ينقمون منهم إلا الإيمان، ولا يسخطون منهم إلا العقيدة... نها ليست معركة سياسية ولا معركة اقتصادية، ولا معركة عنصرية... ولو كانت شيئا من هذا لسهل وقفها، وسهل حل إشكالها، ولكنها في صميمها معركة عقيدة - إما كفر وإما إيمان... إما جاهلية وإما إسلام!
دمتم بود
............
دمتم بود
............
دمتم بود
............
دمتم بود
............
بارك الله فيك وشكرا على مجهودك الرائع
بارك الله فيك م
بارك الله فيك م
بارك الله فيك م
يعطيكم الف عافيه
والف شكر لكم
يسلمو ايديك أخي بس كإنو هالمضاد جديد عالساحة...
ولقد كانوا يضيفون إلى الإيمان بالجبت والطاغوت ، موقفهم في صف المشركين الكفار ، ضد المؤمنين الذين آتاهم الله الكتاب أيضاً :. ولو للخداع والتمويه!
إنها جبلة واحدة ، وخطة واحدة ، وغاية واحدة . . هي التي من أجلها يجبههم الله باللعنة والطرد ، وفقدان النصير . والذي يفقد نصرة الله فما له من ناصر وما له من معين ولو كان أهل الأرض كلهم له ناصر وكلهم له معين :
{ أؤلئك الذين لعنهم الله . ومن يلعن الله فلن تجد له نصيراً } . .
ولقد يهولنا اليوم أن نجد دول الغرب كلها نصيراً لليهود . فنسأل : وأين وعد الله بأنه لعنهم ، وأن من يلعن الله فلن تجد له نصيراً؟
«« ولكن الناصر الحقيقي ليس هو الناس . ليس هو الدول . ولو كانت تملك القنابل الأيدروجينية والصواريخ . إنما الناصر الحق هو الله . القاهر فوق عباده : ومن هؤلاء العباد من يملكون القنابل الأيدروجينية والصواريخ!
والله ناصر من ينصره . . { ولينصرن الله من ينصره } والله معين من يؤمن به حق الإيمان ، ويتبع منهجه حق الاتباع؛ ويتحاكم إلى منهجه في رضى وفي تسليم »» . .
ولقد كان الله - سبحانه - يخاطب بهذا الكلام أمة مؤمنة به ، متبعة لمنهجه ، محتكمة إلى شريعته . وكان يهوّن من شأن عدوها - اليهود - وناصريهم . وكان يعد المسلمين النصر عليهم لأنهم - اليهود - لا نصير لهم . وقد حقق الله لهم وعده . وعده الذى لا يناله إلا المؤمنون حقاً . والذي لا يتحقق إلا على أيدي العصبة المؤمنة حين تقوم .
30541989673333333333E5E4-C783-3336-77C4