شكرا علي الموضوع....بجد رائع
مشكور على هذا البرنامج
اي والله هالايام بتخوف
حل جديد:
نرقم الخراف من 1 الي 50
ندبح في اليوم الاول االخراف من1 الي 10 واللي هي 9"عدد فردي "
ندبح في اليوم الثاني الخراف من 11 الي 20 وكمان هي 9 "عدد فردي "
ندبح في اليوم الثالث الخراف من 21 الي 30 و وهي 9 " عدد فردي"
ندبح في اليوم الرابع االخراف من 31 الي 40 و يكون كمان 9 " عدد فردي "
ندبح في اليوم الخامس الخراف من 41 الي 50 فيكون 9 " عدد فردي"
و هيك بنكون دبحنا في كل يوم عدد فردي
ههههههههههههههههههههههههه
ما بدها ذكا
الحل:
نرقم الخراف من 1 الي 50
ندبح في اليوم الاول االخراف من1 الي 10 و يكون مجموعها 55 "عدد فردي "
ندبح في اليوم الثاني الخراف من 11 الي 20 و يكون مجموعها 155 "عدد فردي "
ندبح في اليوم الثالث الخراف من 21 الي 30 و يكون مجموعها 255 " عدد فردي"
ندبح في اليوم الرابع االخراف من 31 الي 40 و يكون مجموعها 355 " عدد فردي "
ندبح في اليوم الخامس الخراف من 41 الي 50 فيكون مجموعها 455 " عدد فردي"
و هيك بنكون دبحنا في كل يوم عدد فردي
و هدا القصد من الفزورة هو التحايل على الاعداد للوصول الي المطلوب
بصراحة لسى من خمس دقائق كتبت بموضوع غريب 1 إني عندي موضوع ما في ولا مشاركة مع أنه مهم
دلال ليست شهيدة ولكن قتيلة لأنها لم تقاتل من أجل دين الله
الله وحده يعلم بالسرائر طبعاً
ولو أنها قاتلك على عقيدة صحيحة
لكانت لبست الحجاب أقل شيء
لا يجوز ان نسمي اي شخص شهيد
لكن يجب ان نقول نحسبهم كذلك
لاننا لسنا من يقرر ان فلان شهيد وفلان ليس بشهيد
مشكور أبو حسّان على المرور
و الله هذا الزمان صعب
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما زبطت طلعت معي 49
دبريها خليها آخر يوم خاروفين من شان تزبط
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الموضوع جميل جزاك الله خيراً
و لكن لا أجد أن مكانه المناسب في القسم الترفهي فهي مشكلة حقيقية نراها عند بعض الفتيات
و عند البحث عن سبب المشكلة نجد أن هذه الفتاة الغير متوازنة عاطفياً و نفسياً قد تربت في كنف أب لا يقدر المرأة أو يحترمها
ارجو نقل الموضوع إلى الحوار العام و فتح حوار حوله
مع تحياتي
اول أمنية هي ان تتحرر فلسطين
ثاني أمنية ان اصبح اهم من عزوز وعرفتومين عزوز
ثالث بدي لكل شخص مسلم مليار دولار الا شخص واحد
حللللللللللللللللللللللللللللللللللللوة
عبد العزيز الرنتيسي
السيره الذاتية للدكتور" عبد العزيز الرنتيسي"
من هو الرنتيسي؟
هو عبد العزيز علي عبد الحفيظ الرنتيسي, ولد في 23/10/1947 في قرية يبنا (بين عسقلان ويافا) ولجأت أسرته بعد حرب 1948 إلى قطاع غزة واستقرت في مخيم خان يونس للاجئين وكان عمره وقتها ستة شهور ونشأ الرنتيسي بين تسعة إخوة وأختين التحق وهو في السادسة من عمره بمدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين واضطر للعمل أيضا وهو في هذا العمر ليساهم في إعالة أسرته الكبيرة التي كانت تمر بظروف صعبة وأنهى دراسته الثانوية عام 1965، وتخرج في كلية الطب بجامعة الإسكندرية عام 1972، ونال منها لاحقاً درجة الماجستير في طب الأطفال، ثم عمل طبيبا مقيما في مستشفى ناصر (المركز الطبي الرئيسي في خان يونس) عام 1976 شغل الدكتور الرنتيسي عدة مواقع في العمل العام منها: عضوية هيئة إدارية في المجمع الإسلامي والجمعية الطبية العربية بقطاع غزة والهلال الأحمر الفلسطيني وعمل في الجامعة الإسلامية في غزة منذ افتتاحها عام 1978 محاضرا يدرس مساقات في العلوم وعلم الوراثة وعلم الطفيليات.
التاريخ النضالي
يعد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي أحد مؤسسي حركة المقاومة الإسلامية حماس في غزة عام 1987 ، و كان أول من اعتقل من قادة الحركة بعد إشتعال الانتفاضة الفلسطينية الأولى في التاسع من ديسمبر 1987 ، ففي 15/1/1988 جرى اعتقاله لمدة 21 يوماً بعد عراكٍ بالأيدي بينه و بين جنود الاحتلال الذين أرادوا اقتحام غرفة نومه فاشتبك معهم لصدّهم عن الغرفة ، فاعتقلوه دون أن يتمكّنوا من دخول الغرفة وبعد شهرٍ من الإفراج عنه تم اعتقاله بتاريخ 4/3/1988 حيث ظلّ محتجزاً في سجون الاحتلال لمدة عامين و نصف حيث وجّهت له تهمة المشاركة في تأسيس و قيادة حماس و صياغة المنشور الأول للانتفاضة بينما لم يعترف في التحقيق بشيء من ذلك ، ليطلق سراحه في 4/9/1990 ، ثم عاود الاحتلال اعتقاله بعد مائة يومٍ فقط بتاريخ 14/12/1990 حيث اعتقل إدارياً لمدة عامٍ كامل و في 17/12/1992 أبعد مع 416 مجاهدا من نشطاء و كوادر حركتي حماس و الجهاد الإسلامي إلى جنوب لبنان ، حيث برز كناطقٍ رسمي باسم المبعدين الذين رابطوا في مخيم العودة في منطقة مرج الزهور لإرغام سلطات الاحتلال على إعادتهم و تعبيراً عن رفضهم لقرار الإبعاد الصهيوني ، و قد نجحوا في كسر قرار الإبعاد و العودة إلى الوطن و إغلاق باب الإبعاد إلى الأبد خرج الرنتيسي من المعتقل ليباشر دوره في قيادة حماس وأخذ يدافع بقوة عن ثوابت الشعب الفلسطيني و عن مواقف الحركة الخالدة ، و يشجّع على النهوض من جديد ، واعتقل الرنتيسي عدة مرات من قبل السلطة الوطنية الفلسطينية وتمكّن الدكتور الرنتيسي من إتمام حفظ كتاب الله في المعتقل وذلك عام 1990 بينما كان في زنزانة واحدة مع الشيخ المجاهد أحمد ياسين ، و له قصائد شعرية تعبّر عن انغراس الوطن و الشعب الفلسطيني في أعماق فؤاده ، و هو كاتب مقالة سياسية تنشرها له عشرات الصحف وقد أمضى معظم أيام اعتقاله في سجون الاحتلال في عزل انفرادي ... الرنتيسي متزوج وهو أب لستة أطفال - ولدان وأربع بنات.
من أقواله
"أرض فلسطين جزء من الإيمان. وقد أعلنها الخليفة عمر بن الخطاب أرضاً للمسلمين قاطبة. ولهذا، لايحق لفرد أو جماعة بيعها أو إهداؤها."
قال ذات مرة في لقاء بلغة الأنجليزية للمقدم "الموت آتٍ سواءً على الفراش أو بالاباتشي وأنا أفضل الاباتشي.
دائما الابداع ينطلق عن طريقكم
وفقكم الله لكل خير
والله يا معلم هلأ الجوال مليان شحنو
بس تفضى البطارية بنجرب
معي 6020
هههههههههههههههههههه
بيمشي الحال ؟؟؟؟؟؟؟
بصراحة لسى من خمس دقائق كتبت بموضوع غريب 1 إني عندي موضوع ما في ولا مشاركة مع أنه مهم
قررت تركه في رمضان هذا
والحمد لله البارحة قدرت على الصبر
ان شاء الله كمل لآخر المشوار
الله يوفقك يا رب وأنا رح ادعيلك وبطلب من الجميع الدعاء لك أن يثبتك الله
بارك الله بك ومشكوووووووور على المرور
شو هالقلم هذا يا ورد الشام
كله إحساس و روعة وكلمات رائعة
شكرا على الهمسات الصادقة
من زمان كان لازم شوف القديم ( قمة التميز )
يعطيك العافية ام السوس
أي هالأيام كل شي بيصير واللهم عافينا
وشكراً
بارك الله بك ونفع بما كتبت
ما بستنا ولا لحظة
بقوم فورا و
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
وبشترك بالـ adsl