مجموعة من الأبحاث القرآنية
القوة في القرآن الكريم
رائد عبد الرحيم عاصي
بأشراف
الدكتور عودة عبد الله -
لجنة المناقشة
الدكتور عودة عبدالله ( مشرفاً و رئيساً ) الدكتور خالد علوان ( ممتحناً داخلياً ) الدكتور حلمي عبد الهادي ( ممتحناً خارجياً )
118 صفحة
الملخص:
الملخص
بسم الله الرحمن الرحيم ، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وبعد :
موضوع هذه الدراسة القوة في القرآن الكريم ، له مساس كبير بحياة الناس ، فهو يدخل في جميع نواحي وشؤون الحياة ، فمعنى القوة يكاد يكون واحدا في كل اللغات حيث يدور في إطار مفهوم القدرة على الفعل والاستطاعة والطاقة والنمو والحركة وهي ضد الضعف ، وتعني أيضا قدرة التأثير والنفوذ والسلطة ، لهذا بينت الدراسة المقصود من مفهوم القوة ودلالاتها في السياق القرآني ، والمفردات القريبة من معنى القوة في القرآن الكريم . وكذلك إبراز الحديث عن قوة الله تعالى ، في زمان يدعي فيه الكثيرون أنهم يملكون القوة والجبروت لإخضاع المستضعفين في الأرض.
وكذلك التعرف على الوسائل المادية والمعنوية لتحقيق القوة الراشدة ، منعا للانفلات والعنف الأهوج ، فالقوة ليست محصورة في الجسد، بل إن هناك قوى أخرى ، كالقوة الروحية ، والأخلاقية ، والنفسية ، والجماعية ، التي نحن بحاجة إليها ، إلى جانب القوة المادية ، فقد بينت الدراسة أسباب وعناصر القوة الحقيقية ، التي تصل بالأمة إلى مبتغاها من العزة والكرامة والسيادة والريادة والرفعة ، والتمكين في الأرض ، مما جعلنا نتعرف على النتائج المحمودة في استعمال القوة في الخير والبناء ، وعلى العواقب الوخيمة التي تنتظر الظالمين الذين أساءوا استخدام القوة ، من خلال عرض النماذج التاريخية الدامغة من القصص القرآني .
حمل البحث على صيغة ملف الكتروني(رابط مباشر)
أخي في الله جزاك الله كل الخير
معن محمود عثمان ضمرة
بأشراف
الدكتور محمد حافظ الشريدة -
لجنة المناقشة
1- الدكتور محمد حافظ الشريدة (مشرفاً ورئيساً) 2-الدكتور محمد يوسف الديك (ممتحناً خارجياً) 3-الدكتور محسن سميح الخالدي (ممتحناً داخلياًً)
246 صفحة
الملخص:
الملخص
لقد جعلت البحث في تمهيد وأربعة فصول. وقـفت من خلال التمهيد على مفهوم الحوار في اللغة والاصطلاح، وبينت أهم الفروق بين الحوار والجدال.
وفي الفصل الأول، تناولت نماذج من الحوار في القرآن الكريم، من خلال الحوار بين الرسل – عليهم السلام – مع أقوامهم، وبحثت في الحوار بين موسى – عليه السلام –والعبد الصالح، والحوار بين السادة والأتباع الذين أضلوهم (يوم القيامة)، واستخلصت أهم العبر والدروس المستفادة من الحوار في هذه النماذج.
وفي الفصل الثاني، تناولت قواعد الحـوار والإقناع، مبتدئاً بالاحترام المتبادل بين المتحاورين، ثم البحث عن الحقيقة، وختمت هذا الفصل بالرفق واللين والدفع بالتي هي أحسن.
وفي الفصل الثالث، عالجت آداب الحوار والمناظرة، والتي منها: حسن الإنصات، وشخصية المحاور، وكيفية إنهاء الحوار، وخرجت بعدة توصيات تفيد في الحـوار الناجح.
وفي الفصل الرابع، تناولت حوار الحضارات من منظور قرآني، وبينت ضوابطه وأهدافه.
وقد خرجت من خلال بحثي هذا بالعديد من القواعد والآداب الواجب مراعاتها حتى يكون الحوار هادفاً وناجحاً، وأوصيت كل الدعاة والمحاورين أن يلتزموا هذه القواعـد والآداب.
والله ولي التوفيق
حمل البحث على صيغة ملف الكتروني(رابط مباشر)
الـماء في آيات القرآن الكريم
فاطمة محمد عايد عبيدية
بأشراف
محمد حافظ الشريدة -
لجنة المناقشة
1. د.محمد حافظ الشرايدة /مشرف2. د. محسن الخالدي / ممتحن داخلي3. د.موسى اسماعيل البسيط/ممتحن خارجي
202 صفحة
الملخص:
الـماء في آيات القرآن الكريم
إعداد الطالبة
فاطمة محمد عايد عبيدية
اشراف الدكتور
محمد حافظ الشريدة
الملخص
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وبعد،،،
فهذه دراسة في التفسير الموضوعي بعنوان: " الماء في آيات القرآن الكريم" لنيل درجة الماجستير، قدمت لقسم أصول الدين في كلية الدراسات العليا في جامعة النجاح الوطنية، وهذا مُـلخص لما جاء فيها:
[1] التأكيد على أن منشأ المياه من الأرض.
[2] إظهار بعض جوانب وبواعث نزول المطر.
[3] شرح وتوضيح الآيات القرآنية الكريمة التي تتحدث عن المياه السطحية الجارية والراكدة، والمياه الجوفية بأشكالها وصورها.
[4] توضيح آيات البحار، وإظهار عظمة الخالق بالإعجاز العلمي للآيات التي تتحدّث عن البحر.
[5] بيان فوائد المياه من إحياء للأرض والإنسان وسائر المخلوقات.
[6] إظهار دور المياه في الطبيعة، والإعجاز العلمي لآيات الجبال وتلوينها بالماء.
[7] شرح معنى التمكين بالماء، من خلال عرض الآيات التي تناولت التمكين الحضاري والتمكين بالنصر، وذكر قصة نبي الله نوح، ثم قصة نبي الله موسى عليهما السلام.
[8] بيان الآيات التي تتحدث عن الأحكام الشرعية الخاصة بالماء من وضوء واغتسال وغيرها.
حمل البحث على صيغة ملف الكتروني(رابط مباشر)
عبد الوهاب محمود ابراهيم حنايشة
بأشراف
د.خالد علوان -
لجنة المناقشة
د. خالد خليل علوان (مشرفا ورئيسا) د. محسن الخالدي (ممتحنا داخليا) أ.د. حلمي عبد الهادي(ممتحنا خارجيا)
162 صفحة
الملخص:
الملخّص تناول القرآن الكريم في آياته المتعددة موضوع التفكير والعمليات العقلية المختلفة بشكل مباشر وغير مباشر، وقد هدفت هذه الدراسة للتعرف على معنى التفكير ونظائره ومجالاته من خلال القرآن الكريم. والسؤال الرئيس الذي أجابت عليه الدراسة هو: ما هي القواعد والأساليب والمناهج التي اتبعها القرآن لتنمية التفكير حتى أخرجت جيلا قرآنيا فريدا أصلح الله به الأمة وقادها للتغيير والفتوح؟ فقد جاءت هذه الدراسة لتبين أهمية الموضوع وتجليته بشكل متسلسل وعلمي متبعا طريقة التفسير الموضوعي؛ حيث رجعت إلى القرآن لأستقي منه مفردات الدراسة المتعلقة بالتفكير وأضعها في عناوين رئيسة وفرعية متبعا منهج الاستقراء. وقد قسمت الدراسة بعد بيان خلفيتها وأهميتها إلى خمسة فصول مترابطة تتدرج بالموضوع تدرجا سلسا مبتدئا بالفصل الأول الذي تناول تعريف التفكير ونظائره، وسجلت في الفصل الثاني أهداف التفكير من خلال القرآن الكريم بنقاط محددة، ويكاد يكون الإيمان بالله والعمل بمقتضاه والكشف عن السنن بأنواعها أهداف بارزة في القرآن، أما الحواس وأنواعها واللغة فكانت وسائل مهمة للتفكير وقد أصلتها من خلال الرجوع إلى الآيات بنقاط محددة. أما الفصل الثالث فكان الحديث يتمحور حول حدود التفكير ومجالاته المتعددة لنتبين من خلاله أن مجال التفكير في عالم الشهادة متاح بلا حدود بينما في عالم الغيب محدود بحدود الشرع وأن مجالات التفكير في القرآن قسمتها إلى أربعة أقسام رئيسة تتعلق بالسنن سواء منها الكونية والاجتماعية والنفسية والشرعية. وبينت في الفصل الرابع كيف عالج القرآن عوائق التفكير المتنوعة سواء كانت عوائق داخلية تتعلق بالعقل أو النفس أو الجسم أم كانت عوائق خارجية ناتجة عن أبعاد سياسية أو اجتماعية أو فكرية. وبحثت في الفصل الخامس القواعد والأساليب والمناهج التي اتبعها القرآن في تنميته للتفكير مبينا أهمية أن تتبع مثل هذه القواعد والأساليب لتنمية تفكيرنا وتفكير من نتعامل معه لنُعذَر أمام الله يوم القيامة أننا قمنا بتشغيل نعمة العقل-هذه النعمة العظيمة- على أحسن وجه وننهض بالجيل والأمة لتعود إلى مكان الصدارة والإمامة والشهود الحضاري على الأمم جميعا. وختمت الدراسة بنتائج وتوصيات هامة تتعلق بموضوع التفكير
حمل البحث على صيغة ملف الكتروني(رابط مباشر)
حازم حسني حافظ زيود
بأشراف
د. خالد علوان -
لجنة المناقشة
د.خالد خليل علوان/رئيسا د.عوده عبد الله/ممتحنا داخليا د.حاتم جلال التميمي/ممتحنا خارجيا
221 صفحة
الملخص:
الملخّص تناولت هذه الدراسة موضوع التّربية الوقائيّة في القرآن الكريم، ببيان مفهومها، وتحديد أسسها، وتوضيح المنهج القرآني العام في بناء مجتمع الفضيلة، من خلال: ترسيخ عنصر الإيمان في النّفوس، ورفع بناء الضمير فيها. وظهر أنّ التّربية الوقائيّة لها مبانٍ إيمانية: كالتحذير من الشّرك والنّفاق، وأخلاقيّة: كالتّحذير من ضعف الهمّة والانتكاس، واجتماعيّة: كالنّهي عن الغيبة والنّميمة، واقتصاديّة: كتحريم الخمر والتّطفيف. وأبرزت الدراسة معالم التّربية الوقائيّة من خلال: أولاً: التّعاليم الخاصّة بصحة الفرد وحمايته من الأمراض، كتشريع الوضوء والاغتسال، وفرض الصّيام وتحريم الإسراف. ثانياً: التّعاليم الخاصة بصحة المجتمع وحمايته من انتشار الأوبئة والآفات، بتحريم الزّنا والشذوذ، وأكل الميتة ولحم الخنزير، وتناول الخمر والمسكرات. ثالثاً: التّعاليم الخاصّة بستر الأعراض، بإيجاب الحجاب، والاستئذان، وغضّ البصر. وقد راعت هذه الدراسة جدة الموضوع فأسّست له، وحال الواقع المعاش فاختارت الأمثلة التي تبرز الحاجة إليها، إذ تبيّن من خلالها أنّ التّربية الوقائيّة: منظمومة متكاملة الأهداف والنتائج، تراعي واقع الفرد والمجتمع على حدٍّ سواء، وتسير في اتّزان يتوافق مع متطلبات الإنسانية جميعها. وقد خلصت الدراسة إلى أنّ القرآن الكريم، هو منهج وقائي قبل أن يكون منهجاً علاجياً، من أخذ به وبتعاليمه، فقد حمى نفسه ومجتمعه من الأضرار والآفات الواقعة أو المتوقّعة.
حمل البحث على صيغة ملف الكتروني(رابط مباشر)
طاهر عبدالرحيم محمد عزام
بأشراف
د.خالد خليل علوان -
لجنة المناقشة
د. خالد خليل علوان (مشرفا ورئيسا) د. عودة عبد عودة (ممتحنا داخليا) د. إسماعيل نواهضة (ممتحنا خارجيا)
136 صفحة
الملخص:
الملخّص تناولت هذه الدراسة موضوع الحسد: دراسة قرآنية، إذ اتضح أن للحسد مفهوما، وأسبابا، وأقساما، ودوافع، وأن له مفردات ومظاهر، وآثارا، وعلاجا. والأمر البين أن الحسد هو: أن يتمنى المرء زوال النعمة والخير عن المحسود، وتغير حاله، بغض النظر عن مصيرها له أم لا، وأيضا أن الحسد يكون في الأمور الدنيوية كما قد يكون على الأمور الأخروية، وأن له أسبابا تتعلق بالحاسد، وأخرى بالمحسود. وقد أبرزت حكم الحاسد؛ إذ إنه يحبس في بيته إذا لم يرجع عن هذه الخصلة الذميمة، حتى يموت. كما بينت الدراسة كذلك أن للحسد مرادفات في القرآن الكريم، مثل الإزلاق بالأبصار، والفرح بالسيئة، وغيرهما، وأن له مظاهر كذلك، كقصة إبليس –اللعين- مع أبينا آدم عليه السلام، وغير ذلك. وقد خلصت إلى أن الحسد يؤدي بصاحبه إلى ارتكاب المحظور للوصول إلى غرضه، مثل التكبر على أوامر الله تعالى وادعاء الخيرية على الآخرين، والقتل، وغيرها من الأمور. كما وأنه يمكن الوقاية من الحسد قبل وقوعه، وعلاجه إذا وقع، إما بالاغتسال للمحسود إذا عرف الحاسد، وإما بالقرآن والأذكار إذا لم يعرف الحاسد.
حمل البحث على صيغة ملف الكتروني(رابط مباشر)