أخبار على الماشي
طارق علام يضع اللمسات الأخيرة لـ برنامج "طارئ مع طارق*
طارق علام يستمتع بتلبية احتياجات الفقراء
عندما يذكر اسم طارق علام يخطر علي البال برنامج* »كلام من دهب*« الذي اكتسب من خلال شهرة وشعبية منقطعة النظير لتقديمه العديد من الفقرات الإنسانية وكان هذا البرنامج هو فاتحة الخير عليه فقدم بعده العديد من البرامج التي كان يحرص فيها علي تقديم الجانب الإنساني وانطلق بعد ذلك الي السينما ولكنه في الفترة الأخيرة اختفي عن الساحة الإعلامية بصورة أثارت العديد من التكهنات منها علي سبيل المثال إنه لم يعد قادراً* علي تقديم الجديد ولكنه في ظل هذا الاختفاء كان يعمل في صمت فقد كان يركز علي الأعمال الخيرية بشكل أكبر دون أن يشعر أحد من مكافحته لمرض الإيدز الي أن أصبح سفيرا لمنظمة الصحة العالمية في مصر*.
وإلي جانب الأعمال الخيرية استغل طارق علام تلك الفترة من الاختفاء للإعداد لأكثر من عمل فني سينما وتليفزيون*.
سألته يتردد في الفترة الأخيرة أن طارق علام فقد الكثير من شعبيته عندما اتجه الي السينما؟ *
تجربتي في السينما عبارة عن ثلاثة أفلام فقط وأنا أعترف أن تلك التجارب كان ينقصها الكثير من الخبرة ولم تحظ بالدعاية المطلوبة ولكني أعتقد أن آخر فيلم لي* »مهمة صعبة*« حقق نجاحا ملحوظا وهو ما شجعني علي العودة الي السينما مرة أخري*. *> هذا يعني أنك تستعد لفيلم جديد؟ *>> نعم بالفعل هناك فيلم جديد انتهي حمدي يوسف من كتابة السيناريو الخاص به وسنبدأ قريبا في جلسات عمل لاختيار فريق العمل في الفيلم يحمل اسم* »حدث في القطامية*« وهو فيلم أكشن كما رشحت لبطولة فيلم آخر وكان إنتاجه ضخماً* وتأجل البدء في تصويره لارتفاع تكاليفه وهروب شركات الإنتاج منه*.
ماذا عن المسلسلات؟
عرض علي الكثير من المسلسلات في الفترة الأخيرة لأقوم بأدوار فيها ما بين البطولة وأدوار مؤثرة ولكن التليفزيون لم يكن من اهتماماتي في تلك الفترة ولكني اتخذت قرارا مؤخرا وهو إذا نجح فيلمي الجديد سوف أقوم ببطولة مسلسل ينتظرني وهومن تأليف حمدي يوسف أيضا*.
ما هي أجدد مشروعاتك؟
أقوم الآن بوضع اللمسات الأخيرة علي برنامج جديد من تقديمي اسمه* »طارئ مع طارق*« ويعرض في رمضان القادم وتقوم فكرة البرنامج علي الصلح بين الناس ولكن بشكل جديد،* ولكن لم يتحدد بعد القناة التي ستقوم بعرض البرنامج،* فهناك العديد من القنوات الخاصة التي ترغب في البرنامج إلي جانب التليفزيون المصري أيضاً*. *> ما رأيك في برامج المسابقات الآن؟ *>> لم يظهر حتي الآن علي الساحة برنامج مسابقات حقق جزءاً* من النجاح الذي حققته برامجي وعلي التحديد* »كلام من دهب*« فقد كان ذلك البرنامج يمزج بين الترفيه وتحقيق أحلام المشاركين في البرنامج،* إلي جانب تقديم المساعدات للمواطنين وهو ما لا تقدمه تلك النوعية من البرامج الآن،* وأنا أري أن سبب تدني مستوي تلك البرامج هو كثرة القنوات الفضائية وهو ما أدي إلي البحث عن أي برنامج بدون التركيز علي المضمون،* وأصبحت النتيجة تشابه تلك البرامج*.
ما هو السبب وراء اتجاه كثير من الممثلين والنجوم إلي برامج
أعتقد أن برامج المسابقات تملك أعلي نسبة مشاهدة في العالم العربي الآن،* وأدرك الكثير من النجوم ذلك وقرروا أن يخوضوا هذه التجربة لتزداد شعبيتهم،* وإن كان ذلك لا يلغي فكرة أن المذيع المتمكن يملك الخبرة في إنجاح البرنامج وليس الممثل*. *> برنامج* »كلام من دهب*« حقق نجاحاً* كبيراً*.. هل تسعي لإصدار نسخة جديدة منه؟ *>> »كلام من دهب*« له فضل كبير فيما وصلت إليه الآن،* وأتمني أن يصدر منه نسخة جديدة ولكني أعتقد أن ذلك صعب الآن،* لعدة أسباب منها أن البرنامج يسجل في الشارع وأنا لي الآن شعبية كبيرة وهو ما يستحيل معه التصوير وسط الجماهير بشكل طبيعي يظهر للمشاهدين،* ذلك إلي جانب أنه سبق أن وجهت لي العديد من الانتقادات بسبب ذلك البرنامج لأنه يصور الشعب المصري جاهلاً* ـ علي حد تعبير من وجهوا تلك الانتقادات*. *
ما رأيك في البرامج التي تعتمد علي مساعدة الناس؟ *
أعتبر هذه النوعية من البرامج سنة حسنة،* كما أنه من المعروف أن معظم مشاهدي التليفزيون الآن من الفئة المحتاجة إلي المساعدة وبالتالي فإن الجمهور يحتاج إلي البرامج الخيرية،* ذلك بجانب أنها تحقق أحلام البسطاء في مصر*. *
أيهما تعتبره الأفضل؟ *
بدون تفكير برنامج* »واحد من الناس*« للإعلامي عمرو الليثي،* وأنا من أشد المعجبين بالبرنامج وهنأته بمجرد حصول البرنامج علي جائزة من منظمة اليونسكو وأنا بصدد تكريم عمرو الليثي علي هذا الإنجاز* غير المسبوق لمصر*. *
لك العديد من المشروعات الخيرية،* ماذا تهدف من وراء ذلك؟ *
أنا أستمتع عندما ألبي احتياجات الفقراء في مصر،* ويغمرني شعور بالسعادة في تلك اللحظة وأود أن أشكر وزير التضامن الاجتماعي علي تعاونه معي في إنشاء العديد من المشروعات الخيرية،* ونحن الآن نخطط لتنفيذ أكثر من مشروع مبتكر لخدمة المواطنين*.
**************************************************
كذبة ابريل .. جوجل تغير اسمها و بيكام في المنتخب الاسترالي
تترواح بين السخافة والعبث
جوجل تغير اسمها، وانضمام لاعب كرة القدم الانجليزى الشهير ديفيد بيكام الى المنتخب الاسترالي، وسلسلة ستاربكس تطرح أقداح قهوة عملاقة، وقلم لا ينسى ما تكتبه به.. لابد انها كذبة ابريل.
وكما جرت العادة مع مجيء شهر ابريل/نيسان ابتدعت جهات اعلامية وشركات ومواقع وأشخاص يحبون المزاح، الخميس كذبات مختلفة لابريل هذا العام تراوحت بين السخافة والعبث.
وانضمت جوجل- صاحبة محرك البحث العملاق الى المزاح- بالقول انها ستطلق خدمة جديدة تتمثل في "الترجمة للحيوانات"، وستغير اسمها الى توبيكا، وهو اسم مدينة في كانسو غيرت اسمها مؤقتا الى جوجل، حيث انها تهدف الى تعميم استخدام الالياف الضوئية بها كمجتمع تكنولوجي تجريبي.
وعرضت قناة "ايه.بي.سي" الاسترالية مقابلة مزيفة مع بيكام يزعم أن القائد السابق للمنتخب الانجليزي قال فيها انه سينضم الى المنتخب الاسترالي ليتولى منصب مساعد مدير الفريق ويقوده لتحقيق انجاز في كأس العالم المقبلة في جنوب افريقيا.
وأعلنت سلسلة المقاهي الشهيرة ستاربكس اطلاق "بلينتا" وهو قدح قهوة عملاق سعته 8ر3 لتر، و"ميكرا" وهو قدح صغير سعته 06ر0 لتر لتلبية طلبات جميع الزبائن.
وروجت شركة استرالية لصناعة الاقلام لمنتج جديد في الصحف وعبرموقعها على الانترنت وهو قلم يتذكر كل ما تكتبه وكانت قد كشفت فى نفس الوقت من العام الماضى عن قلم به رقاقة تتبع من يستخدمه حتى لا يتعرض للسرقة.
وابتدع موقع "هاو ستاف ووركس" على الانترنت فكرة دباسة تبعث برسالة من تلقاء نفسها عبر تقنية البلوتوث أو الاتصال اللاسلكي بالانترنت لتقوم بالتحديث على موقع تويتر وتعلن تفاصيل الاوراق التي استخدمتها.
وقرأ سكان بلدة استرالية صباح الخميس خبرا نشرته صحيفة محلية يقول أن جيمس كاميرون مخرج الفيلم الشهير أفاتار اكتشف غابات مطيرة محلية ليصور فيها جزءا ثانيا من الفيلم الذي حقق ايرادات ضخمة.
الجدير بالذكر ان كذبة ابريل ترجع الى قرون مضت لكن اصلها لا يزال غير واضح
***************************************
كذبة أبريل .. مزحة كل عام للأفراد و وسائل الإعلام
تمارس عادة ترويج الأكاذيب والحيل والمواقف الطريفة والمحرجة في أول أبريل بين الأفراد في كل أنحاء العالم، بما في ذلك من قبل وسائل الإعلام، وبينما يرى البعض في هذا التقليد مناسبة "لنشر جو من المرح" يعتبره آخرون "تبريراً للكذب".
ويعد الأول من أبريل من كل عام يوم الحيل والأكاذيب التي يطلقها بعض الأشخاص لإيقاع أصدقائهم ومعارفهم بمواقف طريفة ومضحكة، وينتشر هذا التقليد في معظم بلدان العالم، باختلاف ثقافاتها.
ويطلق على هذا التقليد باللغة العربية اسم "كذبة أبريل" أو "كذبة نيسان"، بينما يسميه الألمان "دعابة أبريل"، ويسمى بالإنجليزية "يوم المغفلين"، أما الفرنسيون، فيطلقون عليه اسم "سمكة أبريل".
وتختلف الآراء حول أصل هذا التقليد ومتى بدأت ممارسته لأول مرة، ويرجعه البعض لعيد فارسي قديم بينما يعتبره البعض الآخر تقليد روماني، بينما يشبهه آخرون بأحد الأعياد الهندية التقليدية. لكن القصة الأرجح هي تلك التي ترجع أصل هذا التقليد إلى القرن السادس عشر، وتحديداً إلى عام 1564، عندما أدخل الملك الفرنسي شارل التاسع تقويم سنوي جديد وغير بداية السنة من أول أبريل إلى أول يناير، وبينما قبل بعض الأشخاص هذا التغيير بسهولة، فقد استمر البعض الآخر في إرسال الهدايا لأصدقائهم في أول أبريل، وتحولت تلك الهدايا تدريجيا، لتصبح الهدايا عبارة عن نوع من الدعابة، كأن يرسل أحدهم قطع حلوى مملحة، أو سمك فاسد، ومن هنا سميت في فرنسا "سمكة أبريل"، ومع مرور الوقت لم يعد الأمر يتوقف على تقديم الهدايا الوهمية، لكنه تحول إلى التفنن في إطلاق الأكاذيب المختلفة لإيقاع الآخرين في مواقف طريفة ومحرجة.
إقبال شبابي على "كذبة أبريل"
ولقي هذا التقليد إقبالاً كبيراً وانتشر في عدد من دول العالم، خاصة بين فئة الشباب، الذين يتفننون في إيجاد الأفكار للمزاح مع أصدقائهم وعائلاتهم، وكثيراً ما يكون المدرسون هم ضحايا تلك الكذبة التي يطلقها التلاميذ بالاتفاق فيما بينهم. ويلقى هذا التقليد أيضاً اهتماماً بين الشباب العرب، فالشابة السورية مايلة تعتقد أنه منتشراً بكثرة في سوريا، خاصة بين المراهقين، وهي تعتبره "شيئاً لطيفاً وفرصة للضحك، على شرط احترام تقبل الشخص لهذا المزاح". وتوافقها الرأي حليمة من الجزائر، والتي تعتقد أن هذا التقليد منتشر بكثرة في بلادها، وهي شخصياً تعتبره فرصة لإدخال جو من المرح بين الأصدقاء، لكنها تشير إلى أهمية أخذ الحالة النفسية للشخص في عين الاعتبار.
الكذب يصل إلى وسائل الإعلام
ويبدو أن الكذب في أول أبريل قد أصبح مباحاً بين كل فئات الشعب، حتى وصل إلى السياسيين والفنانين، بل وإلى وسائل الإعلام التي أضحت تطلق الأخبار غير الصحيحة في ذلك اليوم، ومن أطرف تلك الأخبار، هو خبر أذاعته إحدى الإذاعات الأمريكية في عام 1992، مؤكدة أن ريتشارد نيكسون سيرشح نفسه للانتخابات الرئاسية، وأن شعاره هو "لم أفعل شيئاً، ولن أكرر هذا الأمر ثانية". أما في عام 1999 فقد زعمت إذاعة بريطانية أن النشيد الوطني سيتم تغييره، واستبداله بنشيد باللغة الألمانية، فتلقت الإذاعة آلاف المكالمات الهاتفية لمستمعين مصدومين من الخبر!
وفي ألمانيا أعلنت إحدى الإذاعات منذ بضع سنوات عن احتياج القناة التي تربط بحر الشمال ببحر البلطيق لمساعدة مائية، لأنها ستجف في غضون الأيام القادمة مطالبة سكان المنطقة بإحضار الماء يومياً لإعادة ملئها وحمايتها من الجفاف!
وليس كل ما تنشره الصحف طريفاً، فقد نشرت إحدى الصحف الرومانية أن سقف محطة سكة حديد في العاصمة قد سقط على مئات المسافرين، وقتل العشرات، فأصيب الشعب في ذلك اليوم بفزع شديد!
ويرى الصحفي المغربي الشاب رضا، أن وسائل الإعلام "تستغل هذه المناسبة، كما تستغل كل المناسبات للترويج لنفسها والزيادة من مبيعاتها".
من ناحية أخرى، يؤكد رضا على أن الكذب هو صفة إنسانية، وأن الكثيرين يستغلون فكرة "كذبة أبريل" لتبرير هذا الأمر، وهو يعتقد أن ظاهرة انتشار "كذبة أبريل" بحاجة إلى بحث اجتماعي، لمعرفة السبب الذي يدفع الناس إلى الكذب، لكنه يضيف "مازلت أعتقد أن انتشار الكذب في أبريل أمر مبالغ فيه، فالكذب منتشر دائماً، ولكن قد يستخدم البعض عبارة (كذبة أبريل) للتخفيف من غضب الشخص الذي تعرض للكذب".
كيفك اسكندرنا تماااااااااااااام
بس اليوووووم حصلت فرصة وحطيت هيك مواضيع مشكووووووووور على
تعليقااااااااتك الجميلة اخي ابو عليااااااااااا