الحكمة من النوم على الجانب الأيمن
المخ
يقع في الجانب الأيمن من الجسم نصف المخ الذي يغذي بدوره جهة اليسار ( القلب ).
الرئة
الرئة الجانب الأيمن أكبر من الجهة اليسرى حيث تحتوى على ثلاثة فصوص، أما في الجهة اليسرى فتحتوى على فصين إثنتين.
الكبد
يقع في الجانب الأيمن وهي أكبر غدة موجودة عند الإنسان.
المرارة
تقع في الجانب الأيمن وهي التي تعني بفرز عصارتها لتفتيت الدهون وإذابتها.
القولون
ويقع في الجانب الأيمن جزء كبير من القولون ونهاية الأمعاء ( الدودة الزائدة ).
القلب
وهو مضخة الدورة الدموية ويقع في الجهة اليسرى
وبما أنا الإنسان ينام على جنبه الأيمن فلا يكون هناك ضغط على حجرات القلب، وبذلك تكون عملية الدورة الدموية أسهل وأيسر. وعندما يصحو الإنسان من نومه يكون أكثر نشاطاً
وثبت علمياً أن النوم على الجانب الأيمن يمنع ضغط الكبد على المعدة ويساعد على تفريغ محتوياتها، كما يسهل عمل القلب، إذ يمنع ضغط المعدة والحجاب الحاجز عليه.
أما النوم على الجانب الأيسر.. فإنه يزيد العبء على القلب نتيجة لوضع المعدة والكبد على القلب فى هذا الاضطجاع، فلو نام الإنسان على هذه الجهة لأصبح تأثير هذه الأعضاء سلبي على صحته.
وكذلك النوم على الظهر.. فإنه يجعل لأحشاء ترفع الحجاب الحاجز، وهذا بدوره يضغط على القفص الصدرى، فيحس النائم بالضيق، ولربما قام من نومه متضايقاً
وقبل ذلك كله أرشدنا حبيبنا ورسولنا محمد بن عبدالله إلى ذلك قبل أكثر من 1400 عام. حيث قال صلى الله عليه وسلم: (إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن) متفق عليه
وعن البراء بن عازب رضى الله عنه قال: (كان رسول صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه نام على شقه الأيمن) رواه البخاري
يقع في الجانب الأيمن من الجسم نصف المخ الذي يغذي بدوره جهة اليسار ( القلب ).
الرئة
الرئة الجانب الأيمن أكبر من الجهة اليسرى حيث تحتوى على ثلاثة فصوص، أما في الجهة اليسرى فتحتوى على فصين إثنتين.
الكبد
يقع في الجانب الأيمن وهي أكبر غدة موجودة عند الإنسان.
المرارة
تقع في الجانب الأيمن وهي التي تعني بفرز عصارتها لتفتيت الدهون وإذابتها.
القولون
ويقع في الجانب الأيمن جزء كبير من القولون ونهاية الأمعاء ( الدودة الزائدة ).
القلب
وهو مضخة الدورة الدموية ويقع في الجهة اليسرى
وبما أنا الإنسان ينام على جنبه الأيمن فلا يكون هناك ضغط على حجرات القلب، وبذلك تكون عملية الدورة الدموية أسهل وأيسر. وعندما يصحو الإنسان من نومه يكون أكثر نشاطاً
وثبت علمياً أن النوم على الجانب الأيمن يمنع ضغط الكبد على المعدة ويساعد على تفريغ محتوياتها، كما يسهل عمل القلب، إذ يمنع ضغط المعدة والحجاب الحاجز عليه.
أما النوم على الجانب الأيسر.. فإنه يزيد العبء على القلب نتيجة لوضع المعدة والكبد على القلب فى هذا الاضطجاع، فلو نام الإنسان على هذه الجهة لأصبح تأثير هذه الأعضاء سلبي على صحته.
وكذلك النوم على الظهر.. فإنه يجعل لأحشاء ترفع الحجاب الحاجز، وهذا بدوره يضغط على القفص الصدرى، فيحس النائم بالضيق، ولربما قام من نومه متضايقاً
وقبل ذلك كله أرشدنا حبيبنا ورسولنا محمد بن عبدالله إلى ذلك قبل أكثر من 1400 عام. حيث قال صلى الله عليه وسلم: (إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن) متفق عليه
وعن البراء بن عازب رضى الله عنه قال: (كان رسول صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه نام على شقه الأيمن) رواه البخاري
جزيت الجنة.