اللهم أحسن خاتمتنا
كان هناك شيخ يعلم تلاميذه العقيدة .. يعلمهم لا إله إلا الله ويشرحها لهم
وفي يوم جاء أحد تلامذة الشيخ ببغاء هدية له وكان الشيخ يحب تربية الطيور والقطط
ومع الأيام أحب الشيخ الببغاء وكان يأخذه معه في دروسه حتى تعلم الببغاء نطق كلمة لا إله إلا الله
.
... فكان ينطقها ليل ونهار، وفي مرة وجد التلامذة شيخهم
يبكي بشدة وينتحب ,, وعندما سألوه قال:
لهم قتل قطٌ عنده الببغاء
فقالوا له لهذا تبكي !! إن شئت أحضرنا لك غيره وأفضل منه رد الشيخ وقال لا أبكي لهذا ولكن أبكاني أنه عندما هاجم القط الببغاء
أخذ يصرخ ويصرخ إلي أن مات مع أنه كان يكثر من قول لا إله إلا الله
إلا أنه عندما هاجمه القط نسيها ولم يقم إلا بالصراخ، لأنه كان يقولها بلسانه فقط ولم يعلمها قلبه ولم يشعر بها
ثم قال الشيخ : أخاف أن نكون مثل هذا الببغاء نعيش حياتنا نردد لا إله إلا الله من
السنتنا وعندما يحضرنا الموت ننساها ولا نتذكرها لأن قلوبنا لم تعرفها
فأخذ طلبة العلم يبكون خوفا من عدم الصدق في لا إله إلا آللـّه
ونحن هلا تعلمنا لا إله إلا آللـّه ؟؟ وعلمنا وعملنا حقوقها وواجباتها ?
أسأل الله أن نحيا عَلَيْها ونموت عليها ونحشر مع كل من يقول لا إله إلا الله محمد رسول الله....
وفي يوم جاء أحد تلامذة الشيخ ببغاء هدية له وكان الشيخ يحب تربية الطيور والقطط
ومع الأيام أحب الشيخ الببغاء وكان يأخذه معه في دروسه حتى تعلم الببغاء نطق كلمة لا إله إلا الله
.
... فكان ينطقها ليل ونهار، وفي مرة وجد التلامذة شيخهم
يبكي بشدة وينتحب ,, وعندما سألوه قال:
لهم قتل قطٌ عنده الببغاء
فقالوا له لهذا تبكي !! إن شئت أحضرنا لك غيره وأفضل منه رد الشيخ وقال لا أبكي لهذا ولكن أبكاني أنه عندما هاجم القط الببغاء
أخذ يصرخ ويصرخ إلي أن مات مع أنه كان يكثر من قول لا إله إلا الله
إلا أنه عندما هاجمه القط نسيها ولم يقم إلا بالصراخ، لأنه كان يقولها بلسانه فقط ولم يعلمها قلبه ولم يشعر بها
ثم قال الشيخ : أخاف أن نكون مثل هذا الببغاء نعيش حياتنا نردد لا إله إلا الله من
السنتنا وعندما يحضرنا الموت ننساها ولا نتذكرها لأن قلوبنا لم تعرفها
فأخذ طلبة العلم يبكون خوفا من عدم الصدق في لا إله إلا آللـّه
ونحن هلا تعلمنا لا إله إلا آللـّه ؟؟ وعلمنا وعملنا حقوقها وواجباتها ?
أسأل الله أن نحيا عَلَيْها ونموت عليها ونحشر مع كل من يقول لا إله إلا الله محمد رسول الله....
اللهم احسن ختامنا
الله يرزقك الجنة يا أبا الحارث