Eid Sh Rajab

22

2,698

لطائف من حياة الرسول (ص) والسلف الصالح

مواقف جميله جدا وهادفة وذات مغزى ،، أغلبها من حياة رسول الله

عليه أفضل الصلاة و أزكى السلام .. و الصحابة و السلف الصالح ..



*:*:*:*:*:* يا ليتنى كنت قد سجدت لآدم

*:*:*:*:*:*


روى أن موسى عليه السلام سأل
ربه :

أليس لإبليس من توبه ؟
فقال :
إن باب التوبه مفتوح لمن أراد أن
يتوب إلى الله

ولكن الشرط بالنسبه لإبليس أن يأتى لقبر آدم

ويسجد له
السجده الأولى التى أمرته بها

فلما سمع إبليس ذلك قال لموسى عليه السلام
:

" أنا لم أسجد لآدم حياً أفأسجد له ميتاً !!؟ "







-=¤§ يا بلال ..أما آن لك أن تزورنا ..؟؟ §¤=-



بلال هو مؤذن
رسول الله صلى الله عليه و سلم قال عنه الرسول :
نعم المرء سيد المؤذنين يوم
القيامه
طلب بلال من أبى بكر أن يقر مقامه بالشام فلم يقبل
فقال له بلال :
إن كنت إشتريتنى لنفسك فاحبسنى
وإن كنت أعتقتنى لله فدعنى وربى فقبل ..
قال
بلال : واخى أبى رويحه الذى آخى النبى بينى و بينه ..
فقال أبو بكر : نعم

لكما ذلك فنزلا داراً فى خولان فأقبل هو و أخوه إلى قوم من خولان

فقالا
: إنا قد آتيناكم خاطبين ، وقد كنا كفارا ً فهدانا الله ، ومملوكين فأعتقنا
الله
وفقيرين فأغنانا الله ، فإن تزوجونا فالحمد لله ، و إن تردونا فلا حول ولا قوة إلا بالله

قال فزوجوهما ، ثم إستقر بالشام أمداً طويلاً

ثم رأى
بلال النبى صلى الله عليه و سلم فى المنام يقول له :
ما هذه الجفوة يا بلال
؟


أما آن لك أن تزورنى
؟

فانتبه بلال من نومه ، وركب راحله إلى المدينه
وهناك أن
فاستعاد الناس أيام الرسول صلى الله عليه و سلم
فما روى يوم اكثر باكياً
بالمدينه من ذلك اليوم
والكل يكاد يقسم أن النبى قد عاد للحياه
...!

ثم عاد بلال إلى الشام حيث مات بطاعون عمواس ، ولما
كان رضى الله عنه
يحتضر أخذت زوجته تبكى و تقول :
وا كربتاه وا مصيبتاه

فنظر إليها بلال و قال لها :
لا تقولى هذا بل قولى واسعادتاه وا طرباه

غداً نلقى الأحبه .. محمد و صحبه
!







-=¤§ ولكن قصتك مع الاعرابيه ...
اعجب !!!

§¤=-

خرج صديقان فى
الله يقصدون قريه فى بلد بعيد .. فمرا بصحراء فضربا خيمتهما ثم خرج احدهما الى ظاهر
المدينه ليحضر لهما طعاما ..
واصبح الرجل وحيدا فى خيمته فطلعت عليه اعرابيه
كانها البدر وطلبت منه طعام
فلما اعتذر بعدم وجود طعام عرضت عليه نفسها ثم الحت
فقال الرجل اليك عنى فانى مااراك الا شيطانا
فاخذت تتمسح به ولكنه ضربها حتى
انصرفت .. ثم جاء صاحبنا حامل الطعام
فوجد صديقه يبكى .. فقال له :
" ماذا
يبكيك ؟ "
فقص عليه امر الاعرابيه
فما كان من الرجل الا ان القى الطعام
واخذ يبكى بكاءً شديداً فقال له الرجل :
" وانت ماذا يبكيك ياأخى ؟ "
قال :
" لاننى لو كنت مكانك لوقعت فى المعصيه " !!
ولما قفلا راجعين ذهب احدهما الى
الحرم ثم كان له نوم الى احدى سوارى المسجد
فراى فيما يرى النائم رجل فى هيئه
جميله وراى نفسه يخاطبه ويقول له :" من أنت ؟؟ "
قال له : " أنا يوسف "
قال
: " يوسف الصديق ؟ "
قال : " نعم "
قال له : " يا يوسف ان قصتك مع زليخا
امرأة العزيز قصه عجيبه "
فقال له يوسف عليه السلام : " ولكن قصتك مع الاعرابيه
لأعجب "
وتنبه الرجل من نومه شاكراً لله توفيقه وفضله







---{ إنما أبيت عند ربى ...
يطعمنى و يسقينى
..! }---


( محمد رسول الله )

لقد أنزل
الله القرآن على قلب محمد صلى الله عليه و سلم فكان غذاء قلبه و رى فؤاده يتجاوب
صاحب القلب مع حقائق الملك و الملكوت تجاوباً عجيبا

فلقد كان يواصل الصيام
عدة أيام يطويها طياً فيحب الصحابه أن يتابعوه
فيقول لهم لا تفعلوا .. إنما
أبيت عند ربى يطعمنى و يسقينى
وكان صلى الله عليه و سلم بنام أحياناً حتى يسمع
له غطيط
فيقوم و يصلى دون أن يتوضأ .. فيسأله الصحابه فى ذلك فيقول :
نحن
معاشر الأنبياء تنام عيوننا و لاتنام قلوبنا
وقد وصفه جبريل فى نومه فقال :

" إن العين نائمه ولكن القلب يقظان " .








--==-- حتى الجمادات تحبك يا
رسول الله
--==--

كان صلى الله عليه وسلم يقول أعرف حجراً ببطحاء مكه
يسلم علىّ
فى طريقى إلى غار حراء
وسبّح فى كفه الحصى حتى سمع أصحابه صوت الحصى وتسبيحه

ثم وضعها رسول الله فى كف أبى بكر فسمعوا أيضاً صوت التسبيح
ثم وضعها فى كف
عمر و عثمان و علىّ فسبحن أيضاً ..!
ولم يسبحن بعد
ذلك فى يد أحد من أصحابه ..
وكان ذلك إشاره إلى نهايه الخلافه الراشده بإستشهاد
علىّ كرّم الله وجهه ورضى الله عنه
وجلس صلى الله عليه وسلم على جبل أبى ثبير
ومعه أبو بكر
وعمر و عثمان فاهتز الجبل فرحاً بجلوس رسول الله
فقال له البنى
اثبت ثبير فوالذى نفس محمد بيده إن عليك نبياً و صديقاً
وشهيدين قثبت الجبل

وفى الحديث الشريف " أُحد جبل يحبنا و نحبه "










><><>< فضاله .. بم تحدثك نفسك
؟؟ ><><><

كان رسول الله صلى الله
عليه وسلم يطوف بالبيت فى حجه الوداع
وكان فضاله قد بيّت النيه على أن يقتل
رسول الله غدراً
، فشحذ خنجره و خبأه بين طيات ثيابه
قال فضاله : واخذت
أقترب من رسول الله و أنا أريد أن أنتهز
الفرصه فأنقض عليه
...

فنظر إلىّ بطرف عينه ، وقال :
فضاله ..
تعالى بم تحدثك نفسك
؟؟
وأسقط فى يدى فضاله
فتلعثم .. وقال
:
كنت اذكر الله

..!!
فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم و قال :

بل إستغفر الله
ثم وضع يده على صدرى فوالله ما
رفعها
عنى إلا وقد أصبح أحب الناس إلىّ
بعد أن كان منذ قليل من أبغض الناس
إلىّ
..!!







||:-=-:||--> حاربتك و سالمتك فنعم الرجل أنت
..!
<-||-=-:||

رأى أبو سفيان يوم فتح مكه فى يد الرسول
خيرا كثيرا و راى الذهب و الفضه
، فقال له :
لقد أصبحت يا رسول الله أغنى
رجل فى قريش أعطنى بعض هذه الأموال
.. فتبسم رسول الله عليه الصلاة و السلام
للرجل الذى ظل يحاربه
أكثر من عشرين عاما و يقود الحروب ضده ، وقال :
زد له
يا بلال ما يشاء من الذهب و الفضه
ثم تاقت نفس أبى سفيان إلى الإبل ، فقال
اعطوه مائه ناقة
ثم طلب لإبنه يزيد مائه أخرى
ثم لإبنه معاويه مائه ثالثه

وهنا قال يا رسول الله إنك لكريم حقاً
حاربتك .. فنعم المحارب أنت
..!
وسالمتك .. فنعم المسالم انت ..!
فجزاك الله عنا خيراً !

ثم عزم رسول الله أن يسير
إلى هوازن فتبعته قريش عن
بكرة أبيها
...!







>--< اكتب .. حدث الصفير
والله يتولى التفسير
>--<

كان
طاووس من علماء السلف الصالح وقد دخل على أحمد بن حنبل
فى مرضه الذى مات فيه
فسمعه يتأوه فقال
:
يا إمام أما علمت أن التأوه يكتب
لك أو عليك فما عاد ابن حنبل بعد ذلك يتأوه فى مرضه
..!!
وقد رأى طاووس رؤيا أن ملكين إختصما
فى رجل يحدث
لحماره صفيراً عند الماء ليشرب
فقال الملك الأول إنه يلهو بصفيره فنكتبه سيئه

فقال الثانى لا إنه يريد لهذه الدابه أن تشرب فنكتبه حسنه
فأرسل الله لهم
ملكاً يحكم بينهما فقال
:
اكتبوا الصفير وعلى الله
التفسير
.




+=+=+ وكأن الوحى
يخاطب عُمر
+=+=+



قال عُمر بن الخطّاب رضى الله عنه
: خرجت ذات ليله أتعرض لرسول الله صلّى الله عليه و سلّم
بالأذى قبل أن أسلم ،
فوجدته بالمسجد قائماً يصلّى ، فوقفت خلفه أسمع ما يقرأ ،
فاستفتح بسورة
الحاقّه ، فجعلت أعجب من تأليف القرآن ،
فقلت فى نفسى : هذا والله شاعر كما قالت
قريش .
فقرأ :

" إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ *
وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلًا مَا تُؤْمِنُونَ "


فقلت : إنه
والله لقول كاهن .
فقرأ :

" وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ
قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ * تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ
"


قال عُمر رضى الله عنه : فوقع الإسلام من قلبى كل موقع ... !!!






صـدقـــت يا ربـــى .. جــل
جــــلالك








¨°o.O ( كواكب تمشى على الارض

)
O.o°"





هبط
جبريل على رسول الله عليه الصلاة و السلام يوم أحد
فقال :
من حملك على ظهره _
وكان طلحه قد حمله يوم أحد على ظهره ووضعه على الصخره _

فقال الرسول صلى
الله عليه و سلم : طلحه

فقال جبريل : أقرئه السلام واعلمه أنى لا أراه يوم
القيامه فى هول من أهوالها إلا إستنقذته منه
ثم قال جبريل : ومن هذا الذى عن
يمينك ؟
قال صلى الله عليه و سلم : المقداد بن الأسود
قال جبريل إن الله
يحبه و يأمرك أن تحبه
ثم قال له جبريل : ومن هذا الذى بين يديك يتقى عنك
؟
قال صلى الله عليه و سلم : عمّار بن ياسر
قال جبريل : بشره بالجنه فقد
حُرمت النار عليه
ومر أبو ذر على النبى صلى الله عليه و سلم ومعه جبريل عليه
السلام فى صورة دحى الكلبى فلم يسلم
فقال جبريل .. هذا أبو ذر لو سلم لرددنا
عليه
فقال النبى صلى الله عليه و سلم : أتعرفه يا جبريل ؟
قال و الذى بعثك
بالحق نبياُ لهو فى ملكوت السماوات السبع أشهر منه فى الأرض
قال فبم نال هذه
المنزله ؟
قال جبريل بزهده فى هذه الحطام الفانيه .





»{ }»»{ وجاء الجمل يشكو إلى رسول
الله

}»»{ }»



جاء نفر من الأنصار يشكون من جمل هائج فى بستان أحدهم وقالوا
:
يا رسول الله لا ندرى ماذا نفعل مع هذا الجمل العنيد
فإنه لا يدخل عليه
أحد فى البستان إلا أراد أن يفتك به
فقام النبى صلى الله عليه و سلم ليرى هذا
الإبل .
فجاء الى البستان الذى بداخله الجمل
ودخل ..
فلما رءاه الجمل جاء يجرى اليه فخاف على النبى أصحابه ،

ولكنه قال لهم : دعوه ، فجاء الجمل ثم أخذ يتمسح به و عيناه تذرفان و هو يهمهم
،
فتوقف النبى صلى الله عليه و سلم ثم قال : أين صاحب هذا الجمل ؟
قالوا له : هو ذلك .
قال : إن هذا الجمل يشكو من إنك
تجيعه و تجهده ، أفلا تتقى الله فى هذا الحيوان الأعجم ؟
قال الرجل : أهو يشكو لك يا رسول الله ؟
قال : نعم ..!!
قال : فإن لله
علىّ ألا أستخدمه فى عمل قط ، و سأتركه فى هذا البستان
يأكل و يرعى إكراماُ لك
يا رسول الله .





&&&&&&-{ بل أُفطر عندكم يا رسول الله


}&&&&&&



فى أواخر
خلافه الخليفه الراشد عثمان بن عفان رضى الله عنه
إستعرت الفتن فى البلاد و جاء
الثوار إلى المدينه وحاصروا منزل الخليفه
وكان عثمان رضى الله عنه فى هذا اليوم
صائماً ..
وفى وقت القيلوله أخذته سنه من النوم فرأى النبى صلّى الله عليه و
سلّم
- وكان قد إنتقل إلى جوار ربه منذ أكثر من خمسة عشر عاماً -
قال له
رسول الله عليه الصلاة و السلام فى رؤياه : أحاط بك الثوار ليقتلوك ..!
قال : نعم
فقال : إن شئت دعوت الله فنصرك
عليهم ؛ وإن شئت أفطرت عندنا ...
قال : بل
أُفطر عندكم يا رسول الله ..
وإنتبه من نومه و
بعد ذلك _ قبل الغروب _ اعتلى الثوار سور منزله
وقتلوه رضى الله عنه و هو يقرأ
القرآن .







»®[¤¦¤]™ إن تسبيحه واحده .. خير من
ملك سليمان

™[¤¦¤]§®~»



كانت الريح التى سخرها
الله لسليمان عليه السلام و قال عنها :

بسم الله الرحمن الرحيم


فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاء
حَيْثُ أَصَابَ (36)


سورة ص

كانت تجرى به حامله بساطه الذى
عليه ...وعرشه و حرسه و خدمه ..

وهو يمر فى طريقه إلى الشام .. مر البساط
فوق حقل فيه رجل يكد و يتعب فى يوم حار
فتأوه الرجل حين رأى الملك الطائر و
قال:
لقد أوتى آل داوود ملكا عظيما
..!

ونقلت
الريح الى سليمان ما قاله الرجل
فأمر البساط أن يتوقف وأن يهبط بجوار الرجل
...!!

ورأى الرجل هذا الملك العظيم يهبط الى جانبه
فى الحقل فخاف الرجل
وهم بالخروج ولكن سليمان نادى عليه و طمانه وقال له :
يا
اخى .. ماذا قلت
؟؟

قال : لم أقل شيئا .. إلا " إنى
أغبطكم على الملك العظيم الذى أنتم فيه " .
قال : يا هذا أرأيت الى هذا الملك
العظيم الذى أُعطيته و الذى لا ينبغى لأحد من بعدى
؟؟

قال : بلى
فقال سليمان :
( والله إنه لملك زائل
وإن تسبيحه واحده تجدها فى صحيفه حسناتك يوم القيامه خير مما أوتى آل داوود
!! )







][§][®ˆ§ وجاء الجن يستمع إلى رسول
الله

§ˆ®][§][




قال عبد الله بن مسعود :
" رأيت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
ليلاً متجهاً إلى ناحيه الصحراء "
فصحبته حتى إذا أتينا مكاناً فسيحاً قال لى
:
" لا تبرح هذا المكان " وخط حولى خطاً
ثم إتجه إلى مكان قريب فما لبث أن
رأيت خلقاً كثيراً يأتون من عل
وخلقاً آخر يأتون من جوف الأرض
وخلقاً كثيراً
يأتون من الشمال و الجنوب حتى تكاثروا على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم
فأخذ
يتلو عليهم القرآن و يعلمهم إيّاه و يستمع إلى أسئلتهم ويجيب عليها
قال بن مسعود
:
" أما أنا فما كدت أملك نفسى من الخوف "
وكلما مر بى أحدهم كدت أفر من
الخوف و الرعب
ولكنى أتذكر قول رسول الله صلّى الله عليه وسلّم لى :
" لا
تبرح هذا المكان" فأثبت فى مكانى
وبعد مده أمر الرسول صلّى الله عليه وسلّم هذه
المخلوقات أن تنصرف فانصرفوا
ولم يبق منهم أحد
وجاء صلّى الله عليه وسلّم
يبتسم و قال :
يا بن مسعود " كيف تجدك ؟ "
قلت : والله يا رسول الله لقد
هممت مراراً أن أفر ولكنى أتذكر قولك
لا تغادر هذا المكان ..
قال صلّى الله
عليه وسلّم : أما انك لو فعلت لتخطفتك الشياطين







°ˆ~*¤®§(*§ كانوا يخافون الله ... فكنا
نخافهم

§*)§®¤*~ˆ°



روى
أن الإمام أحمد بن حنبل جاءه قوم يشكون إليه حالة جارية
عندهم أصابها مس من
الجن .. وأنهم قد إحتاروا فى علاجها
فنادى الإمام أحمد أحد تلاميذه و قال له
:
" إذهب مع هؤلاء الناس حتى تأتى الجارية المريضه وقف على رأسها فإذا جاء الجن
فقل له :
" يقول لك أحمد بن جنبل غادر جسدها فوراً ولا
تقربه "

قال الجنى من جوف المرأه سمعاً و طاعة ..
وغادر الجنى الجسد
فلم يقربها طوال حياة الإمام
وبعد بضع سنوات مات الإمام
.. فما كان من الجنى إلا أن عاد مرة أخرى إلى الجارية
وتشاور قومها ولجأوا إلى
التلميذ الذى كان قد جاء فى المرة الأولى
وأحضروه ووقف على رأسها
وخاطبه أن
يغادر جسدها .. قال صوت من داخل جوف المرأه
" لا .. لن أفعل ذلك "
قال له
التلميذ : لماذا ...؟؟؟
قال : إن أحمد بن حنبل ليس مثلكم

فقد كان يخاف الله .. فكنا نخاف منه
أما انتم .. فإنكم لا تخافون الله مثل
خيفته فلسنا نخاف منكم



التعليقات (1)

abouamn     

مشكور .................... مشكور
مشكور ... مشكور ....... مشكور ... مشكور
مشكور ......... مشكور .... مشكور ......... مشكور
مشكور .................... مشكور .................... مشكور
مشكور ........................................................ مشكور
مشكور ............................................................ مشكور
مشكور ....................... طه سوفت .................... مشكور
مشكور ................................................ مشكور
مشكور ...................................... مشكور
مشكور ........................... مشكور
مشكور ................ مشكور
مشكور ... ..... مشكور
مشكور
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أخوكم بالله أبو يامن