القفصان
كان في حديقة أبي قفصان وكان في أحدهما أسدٌ..
أحضره عبيد أبي من نينوى
وفي الثاني زرزور غريد لا يمل الإنشاد
وكان الزرزور يأتي في كل فجر إلى الأسد فيحيه قائلاً
"عم صباحاً يا أخي السجين"
كان في حديقة أبي قفصان وكان في أحدهما أسدٌ..
أحضره عبيد أبي من نينوى
وفي الثاني زرزور غريد لا يمل الإنشاد
وكان الزرزور يأتي في كل فجر إلى الأسد فيحيه قائلاً
"عم صباحاً يا أخي السجين"
0