عربيات

39

1,459

كثيرا ما نسمع هذه المقولة


كثيرا ما نسمع هذه المقولة





إذا أردت شيئا بقوة فأطلق سراحة فإن عاد اليك فإنه لك وإن لم يعد فإنه لم


يكن لك من البداية




كثيرا ما نسمع هذه المقولة




على الانتر نت




فى منتدى




على احد المواقع




او من صديق




او شخص قريب الينا




او




او




او ........




فهل حاولنا مرة ان نفكر فيها جيد ؟؟




وهل اذا حدث ذلك حاولنا ان نؤمن بها؟؟




ونصدق بان الشئ الذى نريدة لا نجعله عالقا باذهاننا لدرجة المرض به




لا بل كن متاكد انه من الممكن ان يكون لك




ومن الممكن ان لا يكون




وهذا يرجع لقضاء الله وقدرة




فالله المقدر




فلا تحزن على شئ فقد




ولاتحزن على شئ يفقد




ولا تفكر فى المفقود فتفقد الموجود




فالله يرسل لنا امانة ويأخذها وقت ما يشاء




فهل لنا من ان نحزن على فقد هذا الشئ ؟




فهذا شئ لن يكن من حقنا . فلماذا نحزن ؟




فهذا يكون جحود من بنى البشر




تاكد ان الله لو كتب لك ان هذا الشئ لك




لا ياخذه غيرك مهما حدث




وتاكد من انه لو لم يكتبه لك




فلم ولن يكن لك ابدا مهما حاولت




فلابد من ان نكون على قدر كبير من الايمان بالله وعدم التذمر على المصائب




او على الشئ الذى نفقده




حتى لا يكون اعتراض على امر الله وقدره




اتمنى ان يتفهم الجميع وجهه نظرى




وان نعمل جميعا تحت شعار




(( قل لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا))




و




إذااردت شيئا بقوة فأطلق سراحة فإن عاداليك فانه لك وإن لم يعد فإنه لم يكن لك من البداية





التعليقات (3)

عربيات     
sawsan     

أنا بحس أنو هي المقولة صحيحة

و صارت معي أكتر من مرة

مشكور على الموضوع المميز

عزت عودة     

بارك الله فيك


موضوع مميز