ماذا تعلم عن الزئبق الأحمر
هوشئ نادر بل اكثر من نادر. ثمنه بالملايين واسمه قد يقود للقمة او الهاوية.قصته ارتبطت قديما وحديثا ايضا بالجن والشياطين والكنوز . لكنه فى الواقع اخطر من ذلك بكثير خاصة انه يدخل مباشرة فى صناعة الأسلحة المتطورة كما يدخل فى صناعة النشاط الذرى بمختلف انواعه.الزئبق سائل فضى كثافته (13.54 جم/ســم مكعب)، ويتجمد بلون فضى مائل للزرقة يشبه الرصاص فى مظهره ، وذلك عند(-38.9درجة مئوية) ويغلى عند (256.9درجة مئوية).عند إمرار شرارة كهربية فى بخار الزئبق ينبعث منه وميض مبهر، وآشعة فوق بنفسجية.عند درجة حرارة (-269درجة مئوية)كثافة. لاحظ هنا ان درجة (-217 درجة مئوية) هى درجة حرارة السحب الركامية التى تخلفت عن الانفجار الكونى وهى التى تطلق اشعةميكروويف خلفية الكون(C.M.B.) وبالتالى يصبح الزئبق (موصلا فائقا super condinctiviy) اى تنعدم مقاومته للتيار الكهربى بينما درجة حرارة الصفر المطلق عند (-173.16 درجة مئوية) وهى درجة الحرارة التى تتوقف عندها حركة الجزيئات.ان الصفة غير العادية لحالة التوصيل الفائق لا تكمن فقط فى انعدام مقاومة التيار الكهربى ، وانما ايضا فى انتاج مجالات مغناطيسية شديدة بدون استخدام ملفات ذات قلوب حديدية، كما يمكن تخزين الكهرباء بداخلها.للزئبق عشرة نظائر ،سبعة منها مستقرة ،ثم نظير غير مستقر، ونظيران ينتجان آشعة بيتا السالبة ،واحد هذين النظيرين صناعى وهو المعروف بالزئبق الأحمر، وأما النظير الطبيعى فلونه فضى يميل الى الحمرة ،أما النظير الصناعى فنظيره يميل للون اكسيد الزئبق الأحمر مع كونه ميتالك . وبالتالى فهذا النظير الصناعى كتلة حرجة تبلغ ما بين (2:3) كجم ويمكن لعدة جرامات منه نسف الأسمنت المسلح، انه نظير عسكرى من الدرجة الأولى ،وأغلب الموجود منه الآن فى العالم من انتاج الاتحاد السوفيتى سابقا.
ماهو الزئبق الأحمر وما هى حقيقته؟؟
ذكر تقرير أعد لأحد وزراء خارجية خارجية الاتحاد السوفيتى سابقا ما يلى:ان الاتحاد السوفيتى سابقا بدأ بانتاج هذه المادى عام 1968م فى مركز (دوبنا)للأبحاث النووية،وان الكيماويين المتخصصين يعرفونها بهذا الرمزH925 B207 وهى مادة تبلغ كثافتها 23 جرام فى السنتيمتر المكعب اذ انها اعلى من درجة كثافة اى مادة معروفة فى العالم بما في ذلك المعادن النقية.من المعروف ان كثافة الزئبق المستخدم فى قياس درجات الحرارة يبلغ 13.6 جرام فى السنتيمتر المكعب. فيما تبلغ كثافة البلوتونيوم النقى اقل من 20 جرام فى السنتيمتر المكعب.هناك سؤال قد يدور فى ذهن البعض ممن لهم بعض الاطلاع وهو:
هل للزئبق الأحمر علاقة بالآثار والمومياوات المصرية القديمة؟؟
اجاب على هذا الباحث الاثرى المصرى ومدير متحف التحنيط بمدينة الأقصر /محمد يحي عويضة حيث قال:ان الزئبق الأحمر عبارة عن بودرة معدنية حمراء اللون ذات اشعاع لا تزال تستخدم فى عمليات ذات صلة بالانشطار النووى.، ومصدر تصنيعه وتصديره او لنقل تهريبه لدول العالم هى الاتحاد السوفيتى السابق . اذ تقوم بعض العصابات بتهريبه من داخل المفاعلات النووية هناك ليباع بملايين الدولارات فى الخارج.أما ما يسمى بالزئبق الأحمر فهو شئ لا وجود له .،ولا علاقة بين الزئبق الأحمر والفراعنه ولا يوجد اى بحث تاريخى او علمى حتى اليوم يثبت استخدامهم له فى عمليات التحنيط . والغريب ان البعض يشيع ان كهنة مصر القديمة كانوا يستعينون بالجان لثقب (بلحة) ووضع مقدار من الزئبق الأحمر المزعوم بداخلها . لكن الذين عملوا فى حقل الحفريات والتنقيب الاثرى لم يسجلوا ولا حالة واحدة لظهور شئ اسمه الزئبق الأحمر المصرى.
قضية حامد أحمد
يقول حامد آدم وهو مشعوذ تاب إلى الله وتحول إلى داعية :إن تلك حقيقة وإن الجن يطلبون الزئبق الأحمر
من الإنسان وهو غالي الثمن وقد يصل سعره إلى مئات الألوف بل ملايين الدولارات ، لأن الواحد من الجن
يتغذى به ويساعده في إطالة عمره ، ويجعله شاباً ويعطيه قوة ، هذا الزئبق الأحمر لن يكون له أي مفعول
على الجان إلا إذا حصل عليه من إنسان . ومن دونه لا يؤثر فيه ، ولهذا يطلب الجان من الدجال والمشعوذ
الذي يتعامل معه أن يحضر له هذا الزئبق الأحمر بكميات معينة بقوة ونقاء يصلان إلى ( 93،7 % ) ومقابل
هذا يعطي الجان الإنسان أموالاً ضخمة يسرقها من البنوك ومن مطابع العملة في البلدان المختلفة . وقد
يخدع الجان الإنسان بأن يعطيه هذا المال لاستخدامه فترة معينة لا تتعدى أسابيع أو أياماً حسب إنفاقه مع
حارس المال من الجن والآخرين الجن . وهكذا تتم عمليات " التنزيل " المعقدة وفق اتفاقيات بين الجن
والإنسان ، والجن والجن . ويعترف حامد آدم بأنه قام بهذا العمل لصالح أحد الأشخاص عام 1995 وكانت
الكمية ( 800 ) جرام ، وقد نفذت العملية وأحضر الجان لصاحب الزئبق مالاً من فئة الدولار الواحد .
ويضيف حامد عن أساليب الشعوذة وتغيير الأشياء إلى مال ويقول إنه كان يحول أوراق الشجر إلى
مال وفق تعاويذ معينة ، بعضها لفترة معينة وأخرى لمدة طويلة . وقد سألت الجن مرة من أين يحضر
هذه الأموال ، فقال : إنها من كندا من مطبعة العملة لديهم . ويؤكد حامد إن هذا العمل لا علاقة
له بالدين أو القرآن . ويعترف أنه تعلم هذا السحر من شيخ هندي قابله في منطقة على الحدود التشادية
النيجيرية ، وهو من أشهر الذين يدعون أنهم يعلمون الشخص الكمال أو ما يزعمون أنه التعامل مع
الله سبحانه وتعالى والرسول مباشرة . ويستخدم هؤلاء الدجالون أسماء غريبة يدعون أنها سريالية
وهي في الحقيقة أسماء لسفهاء الجن الذين يتعاملون معهم ، وحتى يعطي هؤلاء لأنفسهم هالة يدعون
أنهم في حضرة روحية.
الجن تساعد مجموعة على الكشف عن آثار مدفونة
من أحدث قضايا الزئبق الأحمر تلك التي أمر اللواء أحمد شفيع مساعد وزير الداخلية المصري
لأمن الجيزة بتحويل المتهمين فيها للنيابة للتحقيق معهم . وكانت مباحث الجيزة قد ألقت القبض
على طالب اسمه أحمد محمد أحمد ومدرس في مدرسة أوسيم التابع لمحافظة الجيزة اسمه صابر
السيد ، وبحوزتهما قارورة تحتوي على الزئبق الأحمر ، زعما أنهما بواسطته استدلا على آثار
مدفونة تحت الأرض ، وعثرت المباحث معهما بالفعل على قطع أثرية تنتمي لعصور مختلفة وتقدر
قيمتها بسبعة ملايين جنيه إضافة إلى سائل أحمر اللون ، قالا أنه ساعدهما في العثور على
الكنز وقالا في التحقيقات أن شخصاً ثالثاً استعمل هذا الزئبق الأحمر في تحضير الجان ، وأن
هذا الجان قادهما إلى الآثار المدفونة تحت منزل أحدهما .
تكهنات حول وجود "الزئبق الأحمر" ؟
لحد الآن لم يثبت وجود مادة تدعى "الزئبق الأحمر" حيث اختلفت التفسيرات والتكهنات بشأنها، ولكن مما
لا يدعو للشك أن الإجابة عن حقيقة وجود "الزئبق الأحمر" موجودة في ملفات سرية للغاية لم يتم الكشف
عنها وربما تمس الأمن القومي لدول مثل روسيا والولايات المتحدة الأمريكية وعلى الرغم من تناول
وسائل الإعلام كقناة الجزيرة الفضائية لذلك الموضوع في برنامج "سري للغاية" إلا أنه يطرح مجرد
تكهنات وفيما يلي سرد لتلك التكهنات
1- مادة الزئبق الأحمر موجودة فعلاً وتستخدم في صناعة القنبلة النووية :وهذا التكهن يستند على ما يلي
وقع بين أيدي المحقق الصحفي البريطاني " غوين روبرتس " تقرير أعد لعناية " يوجيني " وزير الخارجية الروسي الذي كان وقتئذ على رأس جهاز الاستخبارات الروسية عن مادة الزئبق الأحمر .وقد ذكر ذلك التقرير
أن ما كان يعرف بالاتحاد السوفييتي بدأ بإنتاج هذه المادة عام 1968م في مركز " دوبنا " للأبحاث النووية
وأن الكيماويين المتخصصين يعرفون هذه المادة بهذا الرمز ( H925 B206 ) وهي مادة تبلغ كثافتها
( 23 ) جراماً في السنتيمتر المكعب، وقد أحدثت هذه الدرجة الفائقة من الكثافة بلبلة في عقول العلماء
الغربيين ، إذ أنها أعلى من درجة كثافة أي مادة معروفة في العالم ، بما في ذلك المعادن النقية ومن المعروف
أن كثافة الزئبق المستخدم في قياس درجات الحرارة تبلغ (6,13 ) جراماً في السنتيمتر المكعب ، فيما تبلغ
كثافة البلوتونيوم النقي أقل قليلاً من (20) جراماً في السنتيمتر المكعب الواحد . ويعتبر الزئبق الأحمر من
المواد النادرة جداً وثمنه قد يصل من 100 ألف إلى 300 ألف دولار أمريكي للكيلوغرام.
( هذه المعلومة ذكرت سابقا )
2- الزئبق الأحمر Red Mercury ليس بمادة وإنما اسم سري (كود) لبرنامج عسكري نووي لإحدى
الدول أو كود لإحدى نظائر البلوتونيوم أو اليورانيوم السرية والمستخدمة أصلاً في صناعة الأسلحة النووية.
3- هو اسم لمادة تستخدم في طلاء الطائرات العسكرية لكي تتفادى رصدها من خلال الرادار أو ما يسمى
تقنية التخفي Stealth
4- هو مادة مزيفة يراد بها النصب والاحتيال على المجموعات الارهابية مثل القاعدة أو بعض دول العالم
الثالث التي تريد امتلاك اسلحة نووية. حيث يروج البائعون لها من المافيا (ربما تعمل لصالح مخابرات دولة معينة) على أنها مادة تساعد في صنع الأسلحة النووية ولذلك تباع بأسعار عالية جداً ولكنها في الحقيقة هي
مجرد مادة زهيدة الثمن من مزيج أوكسيد الزئبق وثنائي أيوديد الزئبق أو الزئبق مخلوط بصباغ أحمر، وهذا التكهن يستند إلى ما استطاعت الشرطة أن تعثر عليه من قبل المهربين الذين اعترفوا بتهريب "الزئبق الأحمر" لحد الآن .
الزئبق الأحمر المصري
يتحدث زاهي حواس عالم الآثار المصري الشهير لجريدة الشرق الأوسط عن أصل قصة الزئبق الأحمر
المصري فيقول:في بداية الأربعينات من القرن الماضي تم اكتشاف زجاجة تخص أحد كبار قواد الجيش
في عصر الأسرة 27 " آمون.تف.نخت " الذي تم تحنيطه في داخل تابوته نتيجة عدم التمكن من تحنيط
جده خارج المقبرة بسبب أحداث سياسية مضطربة في عصره .وقد بدأ الحديث عن الزئبق الأحمر في الأصل
بعدما عثر الأثري المصري زكي سعد على سائل ذي لون بني يميل إلى الاحمرار أسفل مومياء
" آمون.تف.نخت " قائد الجيوش المصرية خلال عصر الأسرة (27) ولا يزال هذا السائل محفوظاً في زجاجة
تحمل خاتم وشعار الحكومة المصرية ، وتوجد داخل متحف التحنيط في مدينة الأقصر . وتعتبر هذه الزجاجة
السبب الرئيسي في انتشار كل ما يشاع عن ما يسمى بـ "الزئبق الأحمر المصري" . وهذه المقبرة قد
وجدت بحالتها ولم تفتح منذ تم دفنها ، وعندما تم فتح التابوت الخاص بالمومياء
الخاص بـ " آمون.تف.نخت " وجد بجوارها سائل به بعض المواد المستخدمة في عملية التحنيط وهي عبارة
عن ( ملح نطرون ، ونشارة خشب ، وراتنج صمغي ، ودهون عطرية ، ولفائف كتانية ، وترينتينا ) . ونتيجة
إحكام غلق التابوت على الجسد والمواد المذكورة ، حدثت عملية تفاعل بين مواد التحنيط الجافة والجسد ،
أنتجت هذا السائل الذي وضع في هذه الزجاجة ، وبتحليله وجد أنه يحتوي على ( 90،86 % )
سوائل آدمية ( ماء ، دم أملاح ، أنسجة رقيقة ) و ( 7،36 % ) أملاح معدنية ( ملح النطرون )
و ( 0،12 % ) محلول صابوني و (0،01 % ) أحماض أمينية ، و ( 1،65 % ) مواد التحنيط
( راتنج ، صمغ + مادة بروتينية ) .
ويضيف زاهي حواس فيقول: " أدى انتشار خبر اكتشاف هذه الزجاجة إلى وقوع الكثير من عمليات
النصب والاحتيال منها ما تداولته الصحف قبل عدة سنوات عن تعرض شخصية عربية مرموقة
لعملية نصب عندما نصب عليه البعض بيع زجاجة تحتوي على الزئبق الأحمر المصري
بمبلغ 27 مليون دولار ، وقد حرر محضر بهذه الواقعة تحت رقم ( 17768 )
إداري قسم جنحة نصب ، بجمهورية مصر العربية ".
توليد الدولارات: شعوذة أم احتيال
انتشر بين أهالي قرية شبرا شهاب بمحافظة القليوبية المصرية أن هناك ساحراً من الكاميرون
يقوم بتوليد الدولارات عن طريق استخدام الزئبق الأحمر، وقد ذهب لمقابلة الساحر بعض شباب
القرية الذين يحلمون بالثراء السريع وقد استطاعوا أن يجمعوا ألف دولار بعد أن باعوا ما لديهم
وقابلوا الساحر الكاميروني داخل أحد فنادق القاهرة، وقام الساحر بدعوتهم للعشاء وحصل منهم بعد
ذلك على مبلغ الألف دولار الذي يأخذه قبل أن يولد الدولارات عن طريق الزئبق الأحمر، وحكى الشباب
الثلاثة أن الساحر وضع الدولارات ولصق بكل ورقة ورقة أخرى بنفس حجم الدولار الأصلي وقام
بوضعها في الماء، وبعد ذلك قام بوضع مادة حمراء على الماء أوهمهم أنها الزئبق الأحمر،
وبعد ثوان تحولت الورقة البيضاء إلى مائة دولار وسط ذهول الشباب وقد سلم الساحر بعد هذه
التجربة الشباب الثلاثة ألفي دولار وطلب منهم أن يذهبوا إلى محل صرافة ليحولوا الدولارات إلى
أي عملة أخرى لكي يتأكدوا أن هذه الدولارات صحيحة وليست مزيفة، وفعلاً حولوا الألفي دولار
إلى جنيهات مصرية وهم لا يصدقون ما يحدث.. وبهذا استطاع الساحر أن يجعل الشباب على
يقين أن الزئبق الأحمر يولد الدولارات، وذهبوا إلى القرية ليحكوا القصة لكل من يقابلهم واستطاعوا
تجميع نصف مليون جنيه حولوها إلى دولارات بعد أن باع هؤلاء المخدوعين كل ما لديهم. وجاء الساحر
إليهم في منزلهم وقام بنفس العملية السابقة ولكنه كان يأمرهم بوضع الأوراق المولودة داخل أكياس
بلاستيك وعدم فتحها إلا بعد 12 يوما نظراً لكبر حجم كمية الدولارات، وبعد ذلك انصرف الساحر وطبعاً
كان معه الدولارات الحقيقة. وبعد المدة المحددة فتح الرجال الأكياس المغلقة ولم يجدوا غير ورق أبيض
ملون، وصدمتهم المفاجأة وسقطوا فاقدي الوعي، وظلوا يقلبون الأوراق الملونة باللون الأحمر يميناً
وشمالاً لعلهم يجدوا أي بصيص أمل، ولكن للأسف أيقنوا أنهم ضحية نصاب عالمي استطاع أن ينصب
هذه المرة على بعض المصريين الذين اخترعوا أسطورة الزئبق الأحمر. وأصبح هذا الموضوع حديث
أهالي القرية وعلى المقاهي وفي كل مكان.. وهؤلاء الشباب الذين خدعهم الساحر الكاميروني سقطوا
ضحية الطمع الذي أفقدهم كل ما يملكون من أراض وأموال، بل كانوا قد جمعوا بعض هذا المال من
معارفهم وأصدقائهم بالقرية وأصبحوا بذلك مدينين برد هذه الأموال، ولم يفلحوا بالطبع في العثور
على ذلك النصاب الكاميروني الذي أختفي تماماً ومن المؤكد أنه سيظهر في مكان آخر ليمارس
هوايته في النصب على ضعاف النفوس... هذا هو الزئبق الأحمر الجديد الذي يولد الدولارات.
اخيرا
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
(اجتنبوا السبع الموبقات: قالوا يا رسول الله وما هن؟ قال: الشرك بالله، والسحر
وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف
وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات)
أيضاً حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
(من أتى عرافاً أو كاهناً فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد)
مشكور على المعلومات
بارك الله بك
مشكور على المعلومات
شكرا على المعلومات القيمة
مشكور اخي عالمعلومات القيمة
جزاك الله خيرا