هل تعلم أن الصلاه السريعه تؤدي بك الى ماذا ?
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. !
7
7
7
الصلاة السريعة تقتلك
الحركة المفاجئة للعضلات – خاصة إن اعتمدت في الوضوء على وضوءالصلاة السابقة –
يؤدي تسريع ضخ الدم من والى الدماغ والقلب
مما قد يؤدي إلى اضطراب في الدورة الدموية وبالتالي جلطة .
********
الركوع والسجود السريعين خاصة إذا كان النظر إلى أعلا قد يؤدي إلى انزلاق القدم
للخلف والسقوط للامام على الجبهة
مؤديا ارتجاج في المخ وبتالي غيبوبة ثم وفاة ..
********
الصلاة وتأخيرها إلى بعد الغداء -ومخالفة السنة بالاكثار من الطعام -وتأديتها بسرعة
يؤدي إلى خروج الطعام من المكان الذي دخل منه .
********
مع الزمن يحدث انزلاق لفقرات الظهر من الانحناء الخاطئ والسريع أثناء تأدية الركوع و
السجود
********
إنهاء الصلاة بسرعة قد يؤدي إلى تمزق في أعصاب الرقبة الحساسة أو احد عرق الدم
فيها .
********
اللهم عافنا واعفو عنا وارحمنا برحتمك يا كريم
اللـهم آآآآمييين
سبحان الله
مشكورين على المرور
و إياكم يا أخي ابو سمرة
جزاكم الله الفردوس الأعلى
نورتو الموضوع بردودكم
مشكورة أختنا جزاك الله خيرا
وسلمت يداك أخي على التتمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير
و منهم من يصلي الصلاة سريعة كما وصفها رسول الله
صلى الله عليه وسلم
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الأَشْعَرِيِّ، قَالَ: صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلمَ بِأَصْحَابِهِ، ثُمَّ جَلَسَ فِي طَائِفَةٍ مِنْهُمْ، فَدَخَلَ رَجُلٌ، فَقَامَ يُصَلِّي، فَجَعَلَ يَرْكَعُ وَيَنْقُرُ فِي سُجُودِهِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم:
"أَتَرَوْنَ هَذَا، مَنْ مَاتَ عَلَى هَذَا، مَاتَ عَلَى غَيْرِ مِلَّةِ مُحَمَّدٍ، يَنْقُرُ صَلاتَهُ كَمَا يَنْقُرُ الْغُرَابُ الدَّمَ، إِنَّمَا مَثَلُ الَّذِي يَرْكَعُ وَيَنْقُرُ فِي سُجُودِهِ، كَالْجَائِعِ لا يَأْكُلُ إِلا التَّمْرَةَ وَالتَّمْرَتَيْنِ، فَمَاذَا تُغْنِيَانِ عَنْهُ، فَأَسْبِغُوا الْوُضُوءَ، وَيْلٌ لِلأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ، أَتِمُّوا الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ".
قَالَ أَبُو صَالِحٍ : فَقُلْتُ لأَبِي عَبْدِ اللَّهِ الأَشْعَرِيِّ: مَنْ حَدَّثَكَ بِهَذَا الْحَدِيثِ؟ فَقَالَ: أُمَرَاءُ الأَجْنَادِ: عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ، وَخَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ، وَيَزِيدُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، وَشُرَحْبِيلُ بْنُ حَسَنَةَ، كُلُّ هَؤُلاءِ سَمِعُوهُ مِنَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم.
أخرجه ابن خزيمة (1/332 ، رقم 665) ، والبيهقي (2/89 ، رقم 2406) ،
وابن عساكر (65/239) . وأخرجه أيضًا: البخاري فى التاريخ الكبير (4/247) ، وابن أبي عاصم فى الآحاد والمثاني (1/372 ، رقم 494) .
وحسنه الألباني (صحيح ابن خزيمة ، رقم 665 )