أبـو الليث

63

2,429

استشهاد اثنين من قادة القسام ,,, صور وأخبار

الســــــــــــــــــلام عليكم ورحمة اللـــــــــه وبركاتـــه

بسم الله الرحمن الرحيم , وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


الشهيد بإذن الله نشأت الكرمي




وهنا واضح الشهيد وهو يرفع السبابة







التعليقات (8)

باحث عن الحق     

مشكور يا معلم وجزاك الله خير
اللهم تقبلهم مع الشهداء والحقنا بالشهداء والصالحلين
واعد المسجد لأقصى للمسلمين

سميحة     

مشكور أخي
رحم الله شهداء الأقصى

أبـو الليث     

صور تشيع الشهيدين "الكرمي" و"النتشة" وسلاحهما





الخليل – طولكرم – فلسطين الآن – شيع الآلاف من المواطنين في محافظتي الخليل وطولكرم جثماني الشهيدين القساميين "نشأت الكرمي" و"مأمون النتشة".





وقد هتف الجماهير الغاضبة بشعارات مطالبةً تائب القسام بالرد على جريمة الاغتيال والضرب بيد من حديد على من أسموهم بالخونة والعملاء - في إشارة إلى أجهزة فتح ودورها في الجريمة والجرائم السابقة.





واليكم صور للتشيع ولسلاح الشهيدين























أبـو الليث     

تشييع شهيدي الخليل ومواجهات مع الاحتلال





الخليل – فلسطين الآن – تمكن آلاف المواطنين من انتشال جثماني الشهيدين اللذين ارتقيا برصاص قوات الاحتلال خلال العملية العسكرية الصهيونية المستمرة منذ منتصف الليلة الماضية.





وقال شهود عيان " إن مئات المواطنين ألقوا الحجارة والزجاجات الفارغة تجاه آليات الاحتلال المتمركزة بالقرب من جثتي الشهيدين وأجبروها على التراجع قليلاً مما أتاح للأهالي الوصول إلى جثماني الشهيدين وتشييعهما ونقلهما إلى مسجد المحتسب بالمدينة، لافتين إلى أن الشهيدين على الأغلب هما القائد القسامي نشأت الكرمي ومرافقه المجاهد مأمون النتشة.





وذكر الشهود أن جماهير المشيعين نقلت الجثمانين إلى مستشفى قريب من مدرسة طارق بن زياد ومن ثم نقلهما إلى مسجد المحتسب، موضحين أن الجماهير هتفت بشعارات مطالبة بالانتقام لدماء الشهداء وإدانة العملاء الذين ساهموا بتسليمهم.





وأوضح الشهود بان قوات الاحتلال ما زالت تتواجد في محيط المنزل الذي قامت بقتل الشهيدين داخله حتى لحظة نشر الخبر.

أبـو الليث     
بالصور.. جريمة اغتيال قائدي القسام في الخليل الكرمي والنتشة


استشهد صباح اليوم القائدين القساميين نشأت الكرمي ومأمون النتشة في عملية صهيونية وحشية بمدينة الخليل في الضفة المحتلة استهدفتهما.



وقد ارتقا الشهيدان بعد معركة بطولية مع الاحتلال رافضين أن يسلما نفسيهما للاحتلال وقد نكل الاحتلال بجثتهما، وتوعدت كتائب القسام بالثأر لدمائهما.








أبـو الليث     

الخليل – فلسطين الآن – تمكن آلاف المواطنين من انتشال جثماني الشهيدين اللذين ارتقيا برصاص قوات الاحتلال خلال العملية العسكرية الصهيونية المستمرة منذ منتصف الليلة الماضية.





وقال شهود عيان " إن مئات المواطنين ألقوا الحجارة والزجاجات الفارغة تجاه آليات الاحتلال المتمركزة بالقرب من جثتي الشهيدين وأجبروها على التراجع قليلاً مما أتاح للأهالي الوصول إلى جثماني الشهيدين وتشييعهما ونقلهما إلى مسجد المحتسب بالمدينة، لافتين إلى أن الشهيدين على الأغلب هما القائد القسامي نشأت الكرمي ومرافقه المجاهد مأمون النتشة.





وذكر الشهود أن جماهير المشيعين نقلت الجثمانين إلى مستشفى قريب من مدرسة طارق بن زياد ومن ثم نقلهما إلى مسجد المحتسب، موضحين أن الجماهير هتفت بشعارات مطالبة بالانتقام لدماء الشهداء وإدانة العملاء الذين ساهموا بتسليمهم.





وأوضح الشهود بان قوات الاحتلال ما زالت تتواجد في محيط المنزل الذي قامت بقتل الشهيدين داخله حتى لحظة نشر الخبر.

أبـو الليث     

شهود عيان: أحد الشهداء يرفع السبابة حتى بعد استشهاده




الخليل – فلسطين الآن – خاص – اغتالت قوات الاحتلال الصهيوني اثنين من ابرز قادة كتائب الشهيد عز الدين القسام في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية .



وقالت مصادر طبية لـ "فلسطين الآن" أن الشهيدين هما الشهيد القائد القسامي نشأت نعيم الكرمي (34 عاما) والشهيد القائد القسامي مأمون تيسير النتشة (28 عاما) وصلا إلى مستشفى محمد علي المحتسب وهما جثث منكل بها جراء إطلاق النار عليها بأشكال مختلقة من قبل جنود الاحتلال بعد حصارهم في منزل بمنطقة جبل جوهر .



وحضر إلى المستشفى آلاف المواطنين بينهم أقارب الشهيدين الكرمي والنتشة، حيث تم التعرف على جثمانهما، وقال والد الشهيد لـ "فلسطين الآن" :" أحتسب ابني مأمون عند الله شهيدا مع رفيق دربه بالجهاد نشأت " .



وأشارت مصادر أخرى أن الشهيد الكرمي سينقل إلى مسقط رأسه في مدينة طولكرم تمهيدا لتشييعه حيث كانت وصيته التي تركها قبل استشهاده .



وقال شاهد عيان لـ "فلسطين الآن" أنه شاهد أحد الشهداء وهو ما مازال يرفع أصبع السبابة خلال نقل جثمانه إلى المستشفى بشكل واضح، في إشارة إلى علامات كرامة لشهداء القسام .



يذكر هنا أن الشهيد نشأت الكرمي قامت قوات الاحتلال وأجهزة فتح بمطاردته منذ عملية الخليل التي قتل فيها أربعة مستوطنين قبل أكثر من شهر، وقامت أجهزة فتح باختطاف جميع أقاربه وأنسبائه واقتحام منزله .



وهو طالب في جامعة بولتكنك فلسطين وتم اعتقاله لدى الاحتلال اكثر من ست سنوات ونصف، بتهمة الانتماء سابقا لكتائب القسام، كما أصيب بجراح خطيرة خلال محاولة اعتقال سابقة له مطلع انتفاضة الأقصى ، وتم اعتقاله سابقا لدى سلطة فتح، ويعرف بأنه من قادة القسام في الضفة الغربية .



وأما الشهيد مأمون النتشة فهو أسير سابق في سجون الاحتلال أمضى عدة سنوات بتهمة النشاط في حركة حماس، وهو مختطف سابق لدى سلطة فتح حيث أمضى أكثر من شهرين تعرض خلالها للتعذيب الشديد بحجة علاقته بأحد قادة القسام الذين اغتالهم الاحتلال .



والنتشة كان يعمل في محل للدواجن، واعتقلت أجهزة فتح جميع أقاربه وأشقائه حيث تعرضوا للتعذيب الشديد، وهو مطارد منذ عملية الخليل القسامية، كما قامت أجهزة فتح بمداهمة منزله وطالبت عائلته بأن يسلم نفسه .



وكانت قوات الاحتلال حاصرت منازل لمواطنين من عائلات برقان والرحبي وغيث كان الشهيدين يتحصنا فيهم، وجرى اشتباك مسلح استمر لأكثر من أحد عشر ساعة متواصلة .



وقالت مصادر صهيونية ان عملية الخليل صباح الجمعة استهدفت مجموعة عسكرية تابعة لكتائب عزالدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية حماس والتي تبنت عملية تنفيذ عملية الخليل يوم 31- اب الماضي قرب قرية بني نعيم في محافظة الخليل وقتل فيها اربعة مستوطنيين وتبنتها كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس .



واعترفت المصادر الصهيونية بان نشات الكرمي ومأمون النتشة استشهدا خلال العملية العسكرية الواسعة النطاق وحيث اتهمت سلطات الاحتلال الكرمي بانه قائد هذه المجموعة .


أبـو الليث     

من هو نشأت الكرمي ؟.





هو طالب هندسة أتمتة صناعية في جامعة بوليتكنك فلسطين بالخليل متزوج ويسكن هناك، حيث دخل الجامعة في عام 1997 واعتقل للمرة الأولى عام 1999 وكان رئيساً لمجلس اتحاد الطلبة، حيث قضى ما يقارب ثلاث سنوات، وبعد الإفراج عنه بفترة قصيرة اعتقل لمدة ثلاثة شهور إداري ومن ثم أفرج عنه حتى اعتقل الإعتقال الأخير بتاريخ 4/5/2004 بعد اطلاق النار عليه من قبل قوات الإحتلال واصابته إصابة بالغة في بطنه واصبح يستعمل الكرسي المتحرك لفترة قصيرة.





وقال مقربون من الكرمي انه ومنذ انتماءه لحركة حماس بداية التسعينات، برز دوره ونشاطه في الحركة، وتولى مناصب قيادية ميدانية، كان لا يحب التصوير الفوتوغرافي ونادراً ما يتمكن أي من أصدقاءه الحصول على صورة له، ولم يكن يحب استعمال الأجهزة الخلوية النقالة، بل كان شديد الحرص والحس الأمني، بالإضافة إلى انه متفوق في دراسته، وعالي الثقافة والعلم والمعرفة.





رزقه الله قبل نحو ثلاثة شهور بطفلة، وعقب تنفيذ عملية الخليل، أصبح المطلوب رقم 1 في الضفة الغربية، ولهذا تعمل الأجهزة الأمنية الصهيونية على محاولة اعتقاله من خلال تكثيف الحواجز العسكرية الإسرائيلية في منطقة الخليل وطولكرم تحسباً من تنقله بين المحافظتين.





مصادر فلسطينية أكدت ارتقاء الكرمي شهيداً بعد عملية اغتيال جبانة شنها الاحتلال فجر اليوم الجمعة بمدينة خليل الرحمن، خلال عملية عسكرية واسعة نفذها جيش الاحتلال الصهيوني في المدينة.





وذكرت تلك المصادر أن الجيش الصهيوني أخرج جثة شهيد من تحت ركام المنزل ووضعها في منطقة قريبة من تجمع الآليات العسكرية، لافتة إلى أن مصادر صهيونية تتحدث عن وجود جثمان آخر لشهيد ثانٍ زاعمة أنها عثرت بحوزتهما على أسلحة.