الإحباط
الإحباط
الإحباط هو حاله انفعاليه غير سارة قوامها الشعور بالفشل وخيبة الأمل تتضمن إدراك الفرد بوجود عقبات تحول دون إشباعه لما يسعى إليه من حاجات ودوافع
للإحباط وجوه
مثلا أن يحرم طالب من دخول لجنة الامتحان لوصوله متأخرا نتيجة عذر قهري خارج عن إرادته
أو يفشل في الحصول على مجموع يؤهله للالتحاق بالكلية التي يطمح إليها نظرا لظروف مرضيه أو أسريه ألمت به
أو شاب لم يستطيع الزواج بمن أحبها
مصادر الإحباط داخليه وأخرى خارجية
أما الداخلية
فتتركز في العوامل الشخصية ومصدرها الشخص ذاته وسماته ومن بينها عجزه بسبب ضعف حالته الصحية العامة أو الإعاقة الحسيه أو الحركية
وقصور في إستعدادت الشخص العقلية المعرفية كالذكاء والتفكير والمرونة والموهبة التي يحتاجها الشخص لهدف ما أو تعلم مهارة جديدة
أما العوامل الخارجية
فهي الظروف المادية الطبيعية كالمناخ والطقس والضوضاء والتلوث البيئي والظروف الاجتماعية والأسرية كمعاملة الوالدين وأساليبهما في التنشئة وبعض العادات والتقاليد والظروف الحضارية كالانفجار السكاني وتعقد النظم والتراكم المعرفي والمعلوماتي
الإحباط .....هل يصيب الكبار أم الصغار؟
الإحباط موجود في حياتنا صغاراً أو كباراً .
فمعظم الأفراد يتعرضون لمواقف إحباطية بدرجات متفاوتة تختلف باختلاف احتياجاتهم ورغباتهم وأهدافهم وتوقعاتهم وظرفهم وخبراتهم ومقدراتهم الجسمية والعقلية
النتائج المترتبة على الإحباط
نزوع الشخص للعدوان سواء بشكل صريح أو خفي وكلما ازداد العدوان ازداد شعوره بالإحباط ويتزايد كلما كانت رغبات الفرد وأهدافه المحبطة حيوية بالنسبة إليه .ويصبح الشعور بالإحباط أشد وطأه وإيلاماً للنفس عندما يدرك الفرد أن الأشياء التي لا يستطيع تحقيقها هامه وضرورية
كيفية مواجهة الإحباط والوقاية منه
تنمية السمات المزاجية الانفعالية التي تساعد الطفل على مواجهة الصراعات والإحباطات كالمثابرة وقوة العزيمة والصبر والتفاؤل والثقة بالنفس والمرونة في مواجهة المشاكل والمواقف الصعبة
تجنب استخدام الأساليب غير السوية في تنشئة الأبناء كالتفرقة والتذبذب في المعاملة
مساعدة الأطفال على معرفة قدراتهم ومواهبهم الفعلية والحقيقة
مساعدة الأطفال والشباب على اعتناق المبادئ والأخلاق السامية
تنميه التفكير العلمي لدى الأطفال مما يعينهم على حل المشكلات
التخلي عن طريقة التفرقة في المعاملة بين الأبناء ومراعاة الفروق الفردية بين الأطفال
العمل على إشباع الاحتياجات النفسية للطفل دون إفراط أو تفريط وتجنب الاستجابة لكل رغبات الطفل في جميع الظروف حتى لو كنا نملك تحقيقها
تنمية الوازع الديني لدى الطفل (الإيمان بالقضاء والقدر)
إتاحة الفرص المناسبة لتدريب الطفل على المنافسة وإبداء الرأي وتقبل الرأي الآخر واحترامه واقتراح حلول بديله للمشكلات
دمتم برعاية الله وحفظه
شكرا لمروركم
جعلني الله واياكم من المتفائلين دائما
مشكورة ورد
الله يبعدنا جميعاً عن الأحباط
جزاك الله خيراً
شكرا لمروركم جميعا
ليش الاحباط
عيشي الحياة بدورة
هالدنيا ما فيها شي
والله يجنب الاحباط طريقنا ويجنبنااااااااااا طريقة
مشكورة ورد الشام الحمد لله مالي بي الأحباط
:taksheer::taksheer::taksheer::taksheer:
بالنسبة لالي على طول محبط
شكرااا لك اختنا
مشكورة فوفو
والله هالموضوع اجى بوقتو
ما بعرف ليش الاحباط مسيطر علي هاليومين