' أنا أحبك يا أبي '.........
بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة
إذا بالابن ذو الخمس سنوات يلتقط حجراً ويقوم بعمل خدوش على جانب السيارة
وفي قمة غضبه، إذا بالأب يأخذ بيد ابنه ويضربه عليها عدة مرات
بدون أن يشعر أنه كان يستخدم 'مفتاح انجليزي'
(
مفك يستخدمه عادة السباكين في فك وربط المواسير
)
مما أدى إلى بتر أصابع الأبن
في المستشفى
،
كان الابن يسأل الأب متى سوف تنموا أصابعي ؟
وكان الأب في غاية الألم
عاد الأب إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مرات
وعند جلوسه على الأرض، نظر إلى الخدوش التي أحدثها الأبن فوجده قد كتب
'
أنا أحبك يا أبي
'
الحب
و
الغضب
ليس لهما حدود...........
أعط فرصة لنفسك أن تهدأ قبل أن تتخذ قرار قد تندم عليه مدى الحياة !
مشكور قصة مؤثرة
سلمت يداك
بانتظار الجديد
مشكور يا غالي
والله قصة رائعة جداً
بانتظار جديدك
مشكور عمي ابو وديع أعدت لي ذكرى رائعة
بارك الله فيك احلى تقييم لعيونك
مشكور أبو وديع قصة مؤثرة وبها عبرة
جزاك الله كل خير اخي
الغضب من أكثر الأشياء المدمرة بالحياة
بانتظار جديدك