فضل حفظ وتلاوة القرآن
عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ فِي الصُّفَّةِ فَقَالَ: "أَيُّكُمْ يُحِبُّ
أَنْ يَغْدُوَ كُلَّ يَوْمٍ إِلَى بُطْحَانَ أَوْ إِلَى الْعَقِيقِ فَيَأْتِيَ مِنْهُ
بِنَاقَتَيْنِ كَوْمَاوَيْنِ فِي غَيْرِ إِثْمٍ وَلَا قَطْعِ رَحِمٍ؟"، فَقُلْنَا: يَا
رَسُولَ اللَّهِ نُحِبُّ ذَلِكَ، قَالَ: "أَفَلَا يَغْدُو أَحَدُكُمْ إِلَى
الْمَسْجِدِ فَيَعْلَمُ أَوْ يَقْرَأُ آيَتَيْنِ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ خَيْرٌ
لَهُ مِنْ نَاقَتَيْنِ وَثَلَاثٌ خَيْرٌ لَهُ مِنْ ثَلَاثٍ وَأَرْبَعٌ خَيْرٌ لَهُ مِنْ
أَرْبَعٍ وَمِنْ أَعْدَادِهِنَّ مِنْ الْإِبِلِ
".
أخرجه ابن أبى شيبة (6/133 ،
رقم 30074) ، وأحمد (4/154 ، رقم 17444) ، ومسلم (1/552 ،
رقم 803) ، وأبو نعيم فى الحلية (1/341) وأبو داود (2/71 ، رقم 1456
) ، والطبرانى (17/290 ، رقم 799) ، وابن حبان (1/321 ، رقم 115)
. وأخرجه أيضًا : الطبراني فى الأوسط (3/291 ، رقم 3186) ، والبيهقي
فى شعب الإيمان (2/325 ، رقم 1934). قال الإمام النووي في
"شرح صحيح مسلم": قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (بُطْحَان) مَوْضِع بِقُرْبِ الْمَدِينَة. وَالْكَوْمَا مِنْ الْإِبِل: الْعَظِيمَة السَّنَام.
جزاك الله خيراً
بارك الله فيك
وجزاك كل خير
جزاك الله خيراً
وبارك الله بك
شكرا لك على الحديث الشريف
وجزاك الله خيرا
جزاك الله كل الخير أخي في الله
جزاك الله خيراً
وبارك الله بك