اشتقنا إلى أنوثتنا ...فعودوا رجالا ..كي نعود نساء
لكن..
وبرغم مرارة الواقع
إلا أنه مازال هناك رجال يُعتمد عليهم
وتستظل نساؤهم بظلّهم
وهؤلاء وإن كانوا قلّة
إلا أنه لايمكننا إنكار وجودهم
فشكرا لهم..
شكراً لهم و شكراً لاختيارك موضوع مميز
لكن..
وبرغم مرارة الواقع
إلا أنه مازال هناك رجال يُعتمد عليهم
وتستظل نساؤهم بظلّهم
وهؤلاء وإن كانوا قلّة
إلا أنه لايمكننا إنكار وجودهم
فشكرا لهم..
شكراً لهم و شكراً لاختيارك موضوع مميز
ابداع يستحق التقيم
تقبلي تحياتي
الأنوثة موجودة ولن تغيب أبداً
والرجال موجودون ولن يغيبوا أبداً
ولكن أقلة هم ...
شكراً على الموضوع