ياسمين

45

1,612

انت الداعيه لهذا اليوم !!!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



قد يكون في ظن البعض أن الدعوة الى الله مقتصرة فقط على العلماء والمشايخ




وليس على كل من آمن بالله ووحدة
هــذا بلا شك من التصورات الخاطئه والظن الغير مناسب ..






فقد قال الله في كتابه الكريم{كنتم خير أمةً أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر }

انت الداعيه لهذا اليوم !!!! (دعوة للمشاركه الفعاله للدعوه لدين الله )



رأيت هذة الفكــرة في احـد المنتديات الاسلامية .. ونالت رضــاي




جزى الله تعالى خير الجزاء لصــاحب/هـ هذة البــادرة الحسنة






ܓ





ܓ







~{. الِْهَِدَِفِْ مِنِْ الِْمَِوِْضُِوِْعِْ .}~







* فرصــة لأن تفتح لنــا باب الدعوة الى دين الله عن طريق المنتديات ..باذنه تعالى



فنسير معـاً على درب العمــل لنيل رضى الله تعالى ولخدمة دينهـ ..






ولتصبح أوقــاتنــا معطرة بصحبة الرحمن وطاعته عز وجــل




*لا يخفى علينا فضل وأجر الدعوة الى الله عزوجل وقدوتنا الرسول محمدا صلى الله عليه وسلم




*زيادة الالفة والمودة والحب بيننا .. والتعاون على الخير..




والترابط فيما بيننا من عضوات ومشرفات ...دون استثنــاء





وكما قال عليهـ الصلاة والسلام






"فوالله لان يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم" متفق عليه




ܓ





ܓ






~{. فِِــ كِْ ــِـرَِِةِ الِْمَِوْضُِوْعِْ .}~





يتم اختيـار عضو كل يوم بعد دعوته برسالة خاصة ـ ووضع شعــار الدعوة لهــ




فيقدم لنا موضوعـاً دعويـاً






او خاطرة دينة ..




كل ما نريدهـ هو موضوع دعوي بسيط ذات قيمة يتم اختياره من قبل العضو المرشح ..




وله الحق في الرجوع الى اي موضوع طرح في القسم الاسلامي ..







كمـا أن الاطالة في الموضوع ليست مطلب الا اذا رأى أن الامر يتطلب ذالك





في النهايه الحصيله هي ستبقى كلماته وموضوعه الدعوي مسطر له ان شاء الله,



نريد ان نذكر بعضنا البعض, بالنصيحة لله والموعظه وذكر عظمة الله ونعمة علينا,




أو حديث عن الرسول أو آيه والتعليق عليها...


او حدث حصل لهـ او امامهـ... به عظه وموعظة للاخرين ..




باسلوبه دون الاعتماد على النقل بشكل مباشر..




وارجوا مراعاة تنسيق الموضوع ليكون اقرب الى النفس ..







وأخٌِـِِّـِِّير .|/,,







إن من أهم ما يجب على الداعية




أن يتحلى في دعوته بالإخلاص حتى يقبل عمله و تثمر دعوته ..




فإنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى ..




فإذا كانت دعوته من أجل الله تعالى والحصول على رضاه نال بذلك الأجر..




ومــا من كاتب إلا سيمضي ويبقى الدهــر ماكتبت يداهـ




فــلا تكتب بيمينك إلا مـا يسرك يوم القيــامة أن تـراهـ




كلي يقين بان الفكره طيبه.. لذا اسال الله تعالى ان يوفقنــا الى كل ما يحبهـ ويرضــاهـ




*على حامل اللقب أن يسبق عناوين مواضيعه الدعوية بـ







"داعية اليوم"




هو اخونا (ضياء الشمس

)




ملاحظه :

يعطى مهله للعضو يومين وادا لم يستجيب يغير العضو لتفاعل الموضوع واستمراره وللفائده
مع تمنياتنا للجميع بالمضي قدماً نحو الطريق القويم ..



التعليقات (4)

ياسمين     







إن الدعوة الى الله تحتاج الى إخلاص العمل لله عز وجل وإصلاح النفس وتهذيبها وتزكيتها وأن يكون لدى الداعية فقه في الدعوة الى الله وفق منهج الله الذي شرعه لعباده ، وهذا الجانب يحتاج من الطبيب إلى التفقه في الدين في الأمور التي تواجهه في ممارساته اليومية ، وسؤال أهل العلم قال تعالى " فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون " ومجالسة العلماء وحضور بعض حلقات الذكر وطلب العلم في مجال التخصص .

يقول أبو الدرداء رضي الله عنه: "لكل شيء جلاء وإن جلاء القلوب ذكر الله"

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمة الله -: "الذكر للقلب مثل الماء للسمك فكيف يكون حال السمك إذا فارق الماء"

من بين هذا الوجود.. أبعث هذه الرسالة، ممزوجة بالحب، مقرونة بالود، مكللة بالصدق، مجللة بالوفاء، فافتح مغاليق قلبك.. واسمعني حتى أهمس في أذنك..

نصيحة من أحبك على قدر طاعتك لربك. ويخشى عليك كخشيته على نفسه.

.. إنك تحمل قلبا بتوحيد الله ناطقاً، ومن ناره خائفاً، وفي جنته راغباً، على الرغم من تفريطك.

حديث الروح إلى الأرواح يسري *** وتدركه القلوب بلا عناء


صدقا


يجب ان نسلم من جميع الخطايا ولا نسمح للشيطان ان يستثمر ذنوبنا ..ويرابي في خطيئتنا. أتدري كيف ذلك؟

يلقي في روعك أن هذه الذنوب خندق يحاصرك فيه لا تستطيع الخروج منه.

يوحي إليك أن أمر الدين لأصحاب اللحى والثياب القصيرة، وهكذا يضخم الوهم في نفسك حتى يشعرك أنك فئة والمتدينون فئة أخرى. وهذه يا أخي حيلة إبليسية ينبغي أن يكون عقلك أكبر وأوعى أن تنطلي عليه.


صور تسكب دموع التائبين

.. تصور إذا مات الإنسان من غير توبة وهو يسحب على وجهه وهو أعمى في نار حرها شديد، وقعرها بعيد، وطعام أهلها الزقوم وشرابهم فيها الصديد يَتَجَرَّعُهُ وَلاَ يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ وَمِن وَرَآئِهِ عَذَابٌ غَلِيظٌ [إبراهيم:17].

يسحب على وجهه في نار وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ [التحريم:6].


النار وما أدراك ما النار



سوداء مظلمة شعثاء موحشة *** دهماء محرقة لواحة البشر


فيها الحيّات والعقارب قد جُعلت *** جلودهم كالبغال الدهم والحمر


لها إذا غلت فور يقلبهم *** ما بين مرتفع منها ومنحدر


يا ويلهم تحرق النيران أعظمهم *** بالموت شهوتهم من شدة الضجر


وكل يوم لهم في طول مدتهم *** نزع شديد من التعذيب والسعر


فيها السلاسل والأغلال تجمعهم *** مع الشياطين قسراً جمع منقهر

فتذكر رحمك الله إِذِ الْأَغْلَالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَالسَّلَاسِلُ يُسْحَبُونَ، فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ [غافر:71-72].

تذكر أخي يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا [الأحزاب:66].

أهل النار.. لَّيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِن ضَرِيعٍ، لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِن جُوعٍ [الغاشية:6-7].

أهل النار.. وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءتْ مُرْتَفَقاً [الكهف:29].

وَسُقُوا مَاء حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعَاءهُمْ [محمد:15].

أهل النار.. لَهُم مِّن فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِّنَ النَّارِ وَمِن تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ [الزمر:16].

أهل النار.. يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ، سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمْ النَّارُ [إبراهيم:49-50].

أهل النار.. قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُؤُوسِهِمُ الْحَمِيمُ، يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ [الحج:19-20].

أهل النار.. وَلَوْ تَرَىَ إِذْ وُقِفُواْ عَلَى النَّارِ فَقَالُواْ يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلاَ نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ [الأنعام:27].

استمع إليهم وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ [فاطر:37].

يقولون.. فاسمع ما يقولون قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْماً ضَالِّينَ، رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ، قَالَ اخْسَؤُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ [المؤمنون:106-108].


ينادون فانظر من ينادون

وَنَادَوْا يَا مَالِكُ ومالك خازن جهنم وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ قَالَ إِنَّكُم مَّاكِثُونَ، لَقَدْ جِئْنَاكُم بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ [الزخرف:77-78].

إخواني.. وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَّقْضِيّاً، ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيّاً [مريم: 71-72].


إذا مدّ الصراط على جحيم *** تصول على العصاة وتستطيل


فقوم في الجحيم لهم ثبور *** وقوم في الجنان لهم مقيل


وبان الحق وانكشف الغطاء *** وطال الويل واتصل العويل


فتفكر فيما يحل بك إذا رأيت الصراط وحدته، ثم وقع بصرك على سواد جهنم من تحته، ثم قرع سمعك شهيق النار وتغيظها وزفيرها، وقد كلفت أن تمشي على الصراط مع ضعف حالك، واضطراب قلبك.

والخلائق أمامك يسيرون عليه، فناج مسلّم، ومخدوش مرسل، ومكردس على وجهه في نار جهنم.
فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ، فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُواْ فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ، خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ إِلاَّ مَا شَاء رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ، وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُواْ فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ إِلاَّ مَا شَاء رَبُّكَ عَطَاء غَيْرَ مَجْذُوذٍ [هود:106-110].

.. إذا كان الحال كذلك فلا بد من وقفة مع النفس لمحاسبتها والسير بها إلى رضوان الله تعالى قال سبحانه فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ فهذا هو الملجأ والملاذ - الفرار إلى الله تعالى - قال ابن الجوزي رحمه الله في قوله تعالى: فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ بالتوبة من ذنوبكم [زاد المسير 841]، أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ [الحديد:16].


بعض فضائل التوبة

إليك بعض فضائل التوبة حتى تشحذ بها همتك وتفر بها إلى مولاك سبحانه وتعالى:

أولاً: التوبة سبب نيل محبة الله تعالى: وكفى بهذه الفضيلة شرفا للتوبة، قال الله تعالى: إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ [البقرة:222].

ثانياً: التوبة سبب نور القلب ومحو أثر الذنب: فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { إن المؤمن إذا أذنب كانت نكتة سوداء في قلبه، فإن تاب ونزع واستغفر صقل قلبه منها } [الحديث رواه أحمد والترمذي وابن ماجه والحاكم وهو في (صحيح الجامع1666)].

ثالثاً: التوبة سبب لإغاثة الله تعالى لأصحابها بقطر السماء وزيادة قوة قلوبهم وأجسامهم: قال الله تعالى على لسان هود عليه السلام: وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ [هود:52].

رابعاً: التوبة تجعل المذنب كمن لا ذنب له: فعن أبي سعيد الأنصاري رضي الله عنها أن رسول الله قال: { الندم توبة، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له } [أخرجه الطبراني في الكبير وهو في ( صحيح الجامع 6679)].

خامساً: التوبة أول صفات المؤمنين: التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ [التوبة:112].

سادساً: التوبة سبب في فرح الرب سبحانه وتعالى فرحاً يليق بجلاله وعظمته سبحانه، قال : { لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة فانفلتت منه وعليها طعامه قد أيس من راحلته، فبينما هو كذلك، إذ هو بها قائمة عنده..} [متفق عليه].

قال ابن القيم رحمه الله: هذا الفرح له شأن لا ينبغي للعبد إهماله والإعراض عنه، ولا يطلع عليه إلا من له معرفة خاصة بالله وأسمائه وصفاته، وما يليق بعز جلاله. انتهى كلامه من [مدارج السالكين1210].

سابعاً: وبالجملة؛ فإن الله تعالى علّق الخير والفلاح بالتوبة، فلا سبيل إلى نيل خيرات الدنيا والآخرة إلا بها، قال سبحانه: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31].



أمور تعين على التوبة

. لقد جعل الله في التوبة ملاذاً مكيناً وملجأً حصيناً، يلجه المذنب معترفاً بذنبه، مؤملاً في ربه، نادماً على فعله، غير مصر على خطيئته، يحمي بحمى الاستغفار، ويرجو رحمة العزيز الغفار، إلا أنه توجد بعض العوائق في طريق سير العبد على التوبة وهاك بعضها:




ولا يغني هذا القلب، ولا يلم شعثه، ولا يسد خلته إلا عبادة الله عز وجل ومحبته.



والمقصود بالمجاهدة مجاهدة النفس حتى الممات والسير بها إلى رضوان الله تعالى.





وكان من دعاء النبي : { رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم } [رواه أحمد والترمذي].

2- امتلاء القلب بمحبة الله عز وجل: فالمحبة أعظم محركات القلوب، فالقلب إذا خلا من محبة الله تعالى تناوشته الأخطار، وتسلطت عليه سائر النوائب والمحبوبات، فشتته، وفرقته.
6- استحضار أضرار الذنوب والمعاصي: ومنها حرمان العلم والرزق، والوحشه التي يجدها العاصي في قلبه، وبينه وبين ربه تعالى، وبينه وبين الناس. 3- المجاهدة: قال الله تعالى: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ [العنكبوت:69].

.. هذه بعض الأمور التي تعين على التوبة فعض عليها بنواجذك، جعلني الله وإياك من التوابين.

1- الإخلاص لله أنفع الأدويه. 4- قصر الأمل، وتذكر الآخرة: فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: أخذ رسول الله بمنكبي فقال: { كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل}. 5- الدعاء: فهو من أعظم الأسباب، وأنفع الأدوية، ومن أعظم ما يسأل ويدعى به سؤال الله التوبة النصوح.
أسأل الله أن يحفظني وإياك من الحور بعد الكور ومن الضعف بعد القوة ومن الضلال بعد الهدى.


لا احد ير يد ان يكون الداعية....


المستغفر     
شكلو ما حد حابب يكون داعية وين التفاعل يا جماعة

مشكورة أختي ياسمين بس تركيني أنا للأخر...........ولنشوف أخونا (ضياء الشمس شو عندو)
ياسمين     
شكلو ما حد حابب يكون داعية وين التفاعل يا جماعة
ضياء الشمس     

مشكورة إختي وجزاك الله خيراً فعلاً فكرة كتير كتير كتير حلوة

جعلها الله في ميزان حسناتك

ونرجوا من المشرف تثبيت الموضوع لما فيه من أهمية كبيرة