" الأخطاء اللُغَويّة الشائِعة "
" الأخطاء اللُغَويّة الشائِعة "
هُنا سنعرِض بَعضاً مِن الأخطاءِ الشائِعةِ منْ أفواهِ الخُطَباء و المُذيعين , و مِن الصُحف و الكُتب .
و قد اعتُمِدَ تصويبها على وجودها بالقرآن أو السُنّة أو أمهاتِ كُتب النحوِ و اللُغة
- لُغَوِيّ
و يُسمّونَ العالِمَ باللُّغَةِ ( لَغَوِيّ ) ؛ لأنّ معنى لَغوِيّ : كَثير اللَّغوِ , أي ثرثار .. نِسبةً إلى اللَّغْو . و الصواب : ( لُغويّ ) نسبةً إلى اللُّغة .
- انتَقدْتُ شِعرَ فُلان
و يَقولونَ : انتَقَدْتُ الشاعِرَ فلان , أو نَقَدْتُه . و الصواب : انتَقدْتُ شِعْرَ فُلانٍ , أو انتَقدْتُ عليهِ قَصيدَتَهُ , أو نَقَدْتُها عليه , أو نَقدتُ شِعره ؛
لأنّ النقد يُوجّه إلى ما ينظُمهُ الشَاعِر لا إلى الشاعرِ نفسه مِن حيثُ أخلاقه أو صِفاته .
- الوجودُ و التَواجُدْ
كثيراً ما نَقرأ عبارة ( المتواجدونَ الآن ) و هذا لفظٌ خاطِئ ؛ لأنّ الفِعل تَواجَدَ معناهُ : أظهَرَ وَجْدَهُ , أي حبّهُ الشديد
و الصواب : ( الموجُودونَ الآن ) .
- امرأَةٌ صَبور أو حَسُود
يُقال : امرأةٌ صَبُورةٌ أو حَسُودَة . و الصواب : امرأَةٌ صَبُورٌ أو حَسود ؛ لأنّ ( فَعُول ) هُنا بمعنى ( الفاعل ) , وذلكَ لوجودِ الموصوف .
- تَابعَ كلامَهُ لا استطْرَده
يُقال :استَطرَدَ كلامَه . و الصواب : تَابَعَ كلامهُ أو وَاصلهُ ؛ لأنّ جُملَة ( استطرَدَ كلامه ) لا تَعني تابَعه , بل تنقّل مِن موضوعٍ لآخر .
- بِئْرٌ عميقَة
و يُقال : بئرٌ عَميق . و الصواب : بِئرٌ عميقة ؛ لأنّ كلمة ( بئر ) مؤنّثة , و قدْ وردَ في القرآن ﴿
وَبِئْرٌ مُعطّلة , وقَصرٌ مَشيد ﴾
- ثُمّ جاءَ ياسِر
يقولون : جاءَ تميمٌ ثُمّ جاءَ ياسِر . و الصواب : جاءَ تميمٌ ثُمّ ياسِر , بحذفِ الفعل الثاني ( جاء ) جوازاً ,
لأنّ حرفُ العطفِ ( ثُمّ ) يحملُ المعنى نَفسه .
- غير المُفيد
يُقال : الغير مُفيد ؛ و الصواب هوَ إدخال أل التعريف على المُضافِ إليه , و ليسَ على غير .
هُنا سنعرِض بَعضاً مِن الأخطاءِ الشائِعةِ منْ أفواهِ الخُطَباء و المُذيعين , و مِن الصُحف و الكُتب .
و قد اعتُمِدَ تصويبها على وجودها بالقرآن أو السُنّة أو أمهاتِ كُتب النحوِ و اللُغة
- لُغَوِيّ
و يُسمّونَ العالِمَ باللُّغَةِ ( لَغَوِيّ ) ؛ لأنّ معنى لَغوِيّ : كَثير اللَّغوِ , أي ثرثار .. نِسبةً إلى اللَّغْو . و الصواب : ( لُغويّ ) نسبةً إلى اللُّغة .
- انتَقدْتُ شِعرَ فُلان
و يَقولونَ : انتَقَدْتُ الشاعِرَ فلان , أو نَقَدْتُه . و الصواب : انتَقدْتُ شِعْرَ فُلانٍ , أو انتَقدْتُ عليهِ قَصيدَتَهُ , أو نَقَدْتُها عليه , أو نَقدتُ شِعره ؛
لأنّ النقد يُوجّه إلى ما ينظُمهُ الشَاعِر لا إلى الشاعرِ نفسه مِن حيثُ أخلاقه أو صِفاته .
- الوجودُ و التَواجُدْ
كثيراً ما نَقرأ عبارة ( المتواجدونَ الآن ) و هذا لفظٌ خاطِئ ؛ لأنّ الفِعل تَواجَدَ معناهُ : أظهَرَ وَجْدَهُ , أي حبّهُ الشديد
و الصواب : ( الموجُودونَ الآن ) .
- امرأَةٌ صَبور أو حَسُود
يُقال : امرأةٌ صَبُورةٌ أو حَسُودَة . و الصواب : امرأَةٌ صَبُورٌ أو حَسود ؛ لأنّ ( فَعُول ) هُنا بمعنى ( الفاعل ) , وذلكَ لوجودِ الموصوف .
- تَابعَ كلامَهُ لا استطْرَده
يُقال :استَطرَدَ كلامَه . و الصواب : تَابَعَ كلامهُ أو وَاصلهُ ؛ لأنّ جُملَة ( استطرَدَ كلامه ) لا تَعني تابَعه , بل تنقّل مِن موضوعٍ لآخر .
- بِئْرٌ عميقَة
و يُقال : بئرٌ عَميق . و الصواب : بِئرٌ عميقة ؛ لأنّ كلمة ( بئر ) مؤنّثة , و قدْ وردَ في القرآن ﴿
وَبِئْرٌ مُعطّلة , وقَصرٌ مَشيد ﴾
- ثُمّ جاءَ ياسِر
يقولون : جاءَ تميمٌ ثُمّ جاءَ ياسِر . و الصواب : جاءَ تميمٌ ثُمّ ياسِر , بحذفِ الفعل الثاني ( جاء ) جوازاً ,
لأنّ حرفُ العطفِ ( ثُمّ ) يحملُ المعنى نَفسه .
- غير المُفيد
يُقال : الغير مُفيد ؛ و الصواب هوَ إدخال أل التعريف على المُضافِ إليه , و ليسَ على غير .
لكن هذه الاخطاء تقع بسبب جهل البعض ودواليك صارت تعبر عن
كلامنا اليومي ولو ولو تكلمنا بالفصيح لتهرب الجميع من الحديث
معنااااااااااا المهم لك الف شكر على المشاركة