مشكلة كبيرة ومالها حل؟!!!!
أخوتي في الله لماذا هذا ألإهمال
لقسم فلسطين في القلب
رابط القسم
ماذا حل بنا نسنا قضيتنا
نسينا ثالث الحرمين نسينا مسرا رسول الله
نسينا أرض الرباط
اخوتي في الله مرو على القسم ولو مرور الكرام ومروركم ان شاء الله
في صحفكم وهو حجة لكم عند الله يوم القيامة والله انا مسؤولون عن الذي يجري
مع إخواننا في فلسطين ومشاركة قلمك أخي حجه لك يوم القيامة
جزاكم الله كل خير
فِلِسْطِينِيَّةُ لاأَمْلِكُ الهَوِيَّةْ وَقَضِيَّتِيْ هِيَ أَصْعَبُ قَضِيَّةْ
انها ليست المشكلة هنا فقط
المشكلة في العالم اجمع
فأصبح الاخ ينسى اخاه في هذا الزمن الاغبر
فقلة من يهتم بتلك القضية
اخي
باحث عن الحق
لك كل الشكر وكل الاحترام والتقدير على الاهتمام بقضيتنا وفلسطيننا الحبيبة
جزاك الله خيرا وجعلك ذخرا للاسلام والمسلمين
السلام عليكم اختنا في الله عبير المسجد الأقصى هو واحد من ثلاثة مساجد لا يشد الرحيل الا اليها وهذا حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم {لا يشد الرحال الا الى ثلاث المسجد الحرام والمسجد الاقصى ومسجدي هذا }
وهذا إضافة الى كلامك كلامكي مزبوط بي النسبة الى أن يقول عنه الحرم القدسي ولاكن ايضا له أهمية في الأسلام ومشكورررررررررررررررين فلسطين في قلوبنا
جزاك الله خيراً أخي عالمتابعة
معك حق ناوي أضعه من زمان لكن المشاغل معبية راسي و عم أنسى
رح حطه الآن
أخي هيدا خطأ من الإدارة عدم وضع لينك للقسم في الرئيسية
ولو ياخي!!!!.... ماقصدت بالتوضيح اهمال للقضية...
فهذه الارض المباركة
تحياتي وتقديري،،،
اختي على التوضيح
وتأكدت وفعلا كلامك مظبوط
جزاكي الله خير وجعلها في ميزان حسناتك
ولكن هذا لا يعني ان نهمل القضية
صح
اخي الكريم اشكر لك غيرتك ودعوتك للانضمام لقسم فلسطين
فقلوبنا تتفطر أسى على ما يحدث في فلسطين كلها .. وعلى الأخص في القدس وغزة .. لكن الله تعالى بشرنا بقدرة هذه الأمة التي باركها حول بيت المقدس على التصدي للعدوان وقهره.
لكن لي ملاحظة : انت ذكرت ثالث الحرمين:
"والمسجد الحرام كما هو معروف يحرم فيه القتال، وهو حرم آمن من زاوية التشريع ومن زاوية الموقع، فالناس من لدن إبراهيم _عليه الصلاة والسلام_، التزموا غالباً، برعاية حرمة هذا المسجد، حتى كان الواحد منهم يرى قاتل أبيه في الحرم فلا يمسه بأذى ولا يذعره. ومن جهة أخرى، فإن الله _تعالى_ قد جعل هذا المسجد في شبه الجزيرة العربية، في منطقة لم تكن عبر التاريخ هدفاً للغزاة، ولا مطمعاً للمستعمرين.
منقولهذا بالنسبة للمسجد الحرام، أما المسجد الأقصى، فاللافت أنه لم يُجعل حرماً كالمسجد الحرام في مكة التي حرمها إبراهيم _عليه السلام_، ولا كالمسجد النبوي في المدينة التي حرمها محمد _صلى الله عليه وسلم_، ولذلك يؤكد العلماء أنه لا يصح وصف المسجد الأقصى بأنه (حرم)، كأن يقال إنه (ثالث الحرمين)، أو يطلق عليه اسم (الحرم القدسي)، فضلاً عن أن واقع المسجد الأقصى وتاريخه، يؤكدان أنه ليس بحرم.
فالمسجد الأقصى مقارنة بالمسجد الحرام هو الأبعد عن وصف الحرمة والحماية، والمعرض على الدوام لخطر الشياطين، واستهداف الذئاب، وهذا ما يتضح من واقع المسجد الأقصى وتاريخه، حيث إنه في أرض ذات موقع استراتيجي، ولذلك فقد كانت فلسطين على الدوام مطمعاً وهدفاً للغزاة والمستعمرين، فضلاً عن أن أهل الكتاب يتذرعون بعلاقة عدد من الأنبياء السابقين بالأقصى وفلسطين، ليغلّفوا أطماعهم بدوافع دينية.
و(سُبْحَانَ) الله أيضاً حيث قدر أن يكون المسجد الأقصى مهدداً، ليس عن عجز ولا ضعف ـ سبحانه ـ بل عن حكم عظيمة، وآيات باهرة "لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا"، وهذه الآيات المقصودة تتعلق بالرحلة الأرضية (الإسراء) إضافة إلى آيات الجزء السماوي من الرحلة (المعراج).
وليس كون المسجد الأقصى في دائرة الاستهداف والتهديد بالذي يقلل من أهميته، بل إنه مصدر بركة وخير مستقر ينبثق وينطلق منه ليعم الأرض المحيطة به "الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ" وهذه البركة ليست لأهل تلك الأرض وحدهم، بل إنها تشمل العالمين "وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطاً إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ" (الأنبياء:71).