جازف بحياته من أجل00
اندلعت النار في منزل احد المواطنين.
فهرب بسرعة الى الخارج..
ثم تذكر أن عائلته في الداخل،
فدخل مغامراً بنفسه وخرج حاملا ابنه.
بينما بدأت جموع الناس تتزايد
ثم دخل ثانية وخرج حاملا ابنته.
ثم دخل ثالثة وخرج حاملا زوجته وسط تصفيق الواقفين.
ثم دخل رابعة وخرج وليس معه شيئاً.
وتنفس الصعداء
وعاد خامسة وخرج من النار وليس معه شيئا..
وهكذ دواليك.
فسأله الناس وقد شكوا انه اصيب بنوع من الجنون:
شو قصتك يا رجل ،
تجازف بحياتك والنار تزيد ماذا تفعل ؟؟
أجابهم وهو يلهث: حماتي جوا..
وقاعد أقلبها على النار
أهلين أخي أبو سمرة نورت الصفحة
لك العمى هههههههههههههه
شكرا لمروركم جميعاً