السوريون حلّوا في المركز الثالث .. إحصاءات غوغل : اليمنيون الأكثر بحثاً عن كلمة " جنس " والباكستانيو
أظهرت إحصاءات حديثة لمحرك البحث العالمي " غوغل " ان شعوب البلدان النامية هم الأكثر بحثاً عن كلمة "جنس بالعربي أو sex بالانكليزي " من بين بلدان العالم أجمع .
وتشير الاحصاءات إلى ارتفاع مؤشرات البحث عن هاتين الكلمتين خلال عام 2010 مقارنة مع الاحصاءات المتعلقة بالعامين السابقين ( 2008 - 2009 ) .
وفي الوقت الذي لم تبين احصاءات " غوغل " الأرقام الفعلية لعدد الأشخاص الذي قاموا بالبحث عن هاتين الكلمتين ، إلا أنها وضعت قائمة لأكثر عشرة دول بحثاً عن الكلمتين .
وبالنسبة لكلمة " جنس باللغة العربية " فقد حل اليمنيون في المرتبة الأولى ، تلاهم الليبيون ، فيما جاء السوريون في المرتبة الثالثة.
وحل السودانيون في المرتبة الرابعة ، متخطين المصريين الذين حلو خامساً ، فيما جاءت السعودية في المرتبة الثامنة ، تبعتها عمان ، والكويت التي جاءت في آخر القائمة .
كما أظهرت إحصاءات " غوغل " أن الباكستانيون هم الشعب الأكثر بحثاً عن كلمة " SEX بالانكليزية " تبعهم كل من الفيتناميين والشعب الهندي ، ومن ثم مصر والمغرب .
ومن مفارقات إحصاءات " غوغل " ، أظهرت النتائج أن اليمنيين ( الذين تصدروا القائمة ) يستعينون بلغات أخرى في البحث عن " الجنس " كاللغة الصينية ، و التي أظهرت الاحصاءات أن اليمنيين يستخدمونها بكثرة .
وبالنسبة للسوريين ، فقد أظهرت النتائج أن بحث السوريين عن كلمة " جنس " تراجع كثيراً منذ العام 2008 ، الذي يعتبر عام الذروة بالنسبة للبحث عن الكلمة في محرك البحث " غوغل " .
وفي ذات السياق ، أظهر الموقع العالمي الخاص بترتيب المواقع ( alexa ) دخول أحد المواقع الجنسية العالمية مضمار المنافسة على المواقع الأكثر زيارة في سوريا، حيث يعتبر من بين أكثر 20 موقعاً يرتاده السوريون .
علاء حلبي - عكس السير
كلام درر وبتستاهل عليه مليون دولار
صحيح جوجل ماله هم الاتشويه
صورة المسلمين
فموقع google تابع للأمريكيين
واشنطن - يو.بي.أي - يطلق البعض على باكستان اسم «أرض الطهارة»، لكن مفاهيمهم قد تتغير بشكل جذري بعد اكتشاف ان الباكستانيين هم أكثر متصفحي الإنترنت بحثاً عن معلومات وصور وأفلام جنسية.
وذكرت شبكة «فوكس نيوز» الأميركية انه على الرغم من ان هذا البلد المسلم منع ما لا يقل عن 17 موقعاً إلكترونياً لتفادي وصول مواد مسيئة إلى سكانه، فانه احتل مركز الصدارة في العالم لجهة الأبحاث الإلكترونية عن المواد الخلاعية.
وقال غابرييل رينولدز البروفيسور في الدراسات الإسلامية بجامعة «نوتر دام» «لا يمكن إيجاد نواد تعر في البلدان المسلمة، ولدى العديد من الدول المسلمة قوانين متعلقة بالملابس المسموحة، وسيكون من السخرية ألا يظهروا الوعي بالدرجة عينها في ما يتعلق بالخلاعة».
المركز الأول
واشارت «فوكس نيوز» إلى ان موقع «غوغل» وضع باكستان في المركز الأول في ما يتعلق بالبحث عن الكلمات الخلاعية متقدماً على كل الدول الأخرى في العالم.
وأصدر «غوغل» بياناً قال فيه «قمنا بكل ما في وسعنا لتقديم بيانات دقيقة ولإعطاء فكرة عن أنماط البحث بشكل عام، لكن النتائج في البحث عن نقطة معينة قد تحتوي بعض الأمور غير الدقيقة».
ورفضت سفارة باكستان في أميركا التعليق على هذه المسألة.
يذكر انه باكستان عمدت أخيراً إلى منع مواقع جديدة من بينها «غوغل» و{يوتيوب» بشكل مؤقت.
هذا الخبر ومصدره في الرابط التالي فأين مصدر خبرك
http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=621831