ليست نكته عن صعيدي بل ....
******
*********
*
****************
**************************
صعيدي يخترع جهازا لتشغيل سيارته بـ "المحمول"
طالبة تبتكر أول ماكينة صرف بطريقة برايل
نجح السائق سعيد فاروق من محافظة المنيا بالصعيد في اختراع جهاز لتشغيل السيارات عن طريق الدائرة الكهربائية بالتليفون المحمول، من أي مكان في مصر والعالم.
وعلي الرغم من الظروف المعيشية الصعبة التي منعت سعيد من إتمام تعليمه، فعمل في صناعة الطوب ثم سائقا، ولحبه في معرفة الدوائر الكهربائية قرر أن يتعلم القراءة والكتابة ومبادئ اللغة الإنجليزية من الكتب التي تباع علي الأرصفة، لتساعده في فك رموز الدوائر الكهربائية، كما حصل علي شهادة محو الأمية.
وقد اكد سعيد لجريدة الشروق الصادرة "أستطيع ان أشغل أي سيارة من أي مكان فى العالم وأوقفها وكذلك أقوم بإنارتها وإطفائها وتشغيل الكاسيت كل ذلك عن طريق توصيل دائرة تليفون محمول في ضفيرة الكهرباء بالسيارة، وبرمجتها بأرقام معينة، لتعمل بمجرد ضغط هذه الأرقام علي التليفون المحمول".
وعن الفائدة من هذا الاختراع قال "هذا الاختراع يعمل علي تشغيل السيارة وتهيئتها للعمل قبل الانطلاق بها، وفي حالة السفر حتي لا تتأثر السيارة من فترة التوقف والتي تؤثر غالبا علي عمل الموتور، والاختراع استغرق 6 سنوات حتي أتمه سعيد بالصورة التي كان يحلم بها.
في حين منحت «آية نبيل» الطالبة بأكاديمية السادات للعلوم الإدارية "جائزة أفضل منتج مصرفى" التى تمنحها الأكاديمية سنويا، لابتكارها «آلة صراف آلى atm لذوى الاحتياجات الخاصة من المكفوفين».
والمنتج الجديد مصمم لكى يتعامل معه الأكفاء دون مساعدة من أحد من خلال أرقام بارزة وكلمة سر فى صورة بصمة أصبع أو صوت فضلا عن إيصالات مكتوبة بطريقة برايل وجهاز ناطق مزود بسماعات يتعرف العميل من خلاله على بياناته.
وفكرة آية هى واحدة من بين خمسة أفكار مصرفية جديدة فازت أيضا بالجائزة هذا العام، من أهمها فكرة تعتمد على استخدام أجهزة الموبايل فى نقل الأموال، وأخرى تقترح قرض جديد يجمع بين أصحاب حرف مختلفة، بالإضافة لفكرة تأمين جديد ضد البطالة، كما يوضح د. شريف قاسم مدرس مادة البنوك بالأكاديمية.
مشكووور عمي غريبو
مشكورين عالخبر الرائع
بس ما بنى حروب بالمنتدى
نحن بس عم نمزح عمي
احمد وانت وكل مواضيعكو على راسي من فوق
خلص خلوها حل وسط وخلوا الموضوعين مع بعض
له نحنا أخوة أكيد
بس بعد ما تحذف خبرك
وما بيغير اي شي بنظل اخوة
سلام يا غالي