بعد أن قاطعتهم mtn القنوات الفضائية السياسية و الدينية تنهال عليها بالشتائم
بعد أن قاطعتهم MTN القنوات الفضائية السياسية و الدينية تنهال عليها بالشتائم
بعد أن قاطعتهم MTN القنوات الفضائية السياسية و الدينية تنهال عليها بالشتائم
أصدرت شركة MTN مؤخراً قراراً قطعياً بإيقاف التعامل مع الفضائيات الدينية عبر إلغاء كافة الخدمات كالرسائل والأرقام الرباعية المتعلقة بالأمور الدينية ..
وكانت بعض الفضائيات الدينية قد عبرت عن غضبها من قرار MTN سورية هذا وانهالت بكيل الشتائم على هذه الشركة كما كفرت القائمين عليها ، وذلك على شاشاتها , وكانت هذه الخدمات الدينية تلاقي استحساناً عند شريحة من السوريين الذين لم يتوانوا عن المشاركة في الدردشات التي تظهر على شاشة هذه القنوات.
وذكرت صحفية حكاية سورية بأن قرار MTN هذا لم يقتصر على إيقاف التعامل مع الفضائيات الدينية فحسب ، وإنما امتد ليطال إيقاف التعامل مع القنوات ذات المحتوى السياسي وأي ما يمس حقوق الإنسان ومعتقداته وكرامته.
وبحسب المصادر داخل الشركة فإن هذا القرار جاء نتيجةً لحصول بعض المخالفات على هذه القنوات وظهور محتويات ونصوص تسيء إلى حقوق الإنسان وكرامته إضافةً إلى مس المعتقدات الدينية ، حيث تلقت صحفية حكاية سورية مجموعة من الشكاوي من قبل مواطنين يشتكون من ظهور أسماؤهم وأرقام هواتفهم من دون علمهم على بعض القنوات الفضائية الفنية غير الدينية وغير
السياسية ولكن لم تجد هذه المشاكل حلاً إلى الآن ، وها نحن إذ نضع هذه المشاكل أمام المشغلين الوحيدين والحصريين في سورية.
الجدير بذكره أن شركة الاتصالات الثانية في سورية سيريتل لم تتخذ قراراً مشابهاً ولا تزال تقدم هذه الخدمات حتى اللحظة.
وكانت بعض الفضائيات الدينية قد عبرت عن غضبها من قرار MTN سورية هذا وانهالت بكيل الشتائم على هذه الشركة كما كفرت القائمين عليها ، وذلك على شاشاتها , وكانت هذه الخدمات الدينية تلاقي استحساناً عند شريحة من السوريين الذين لم يتوانوا عن المشاركة في الدردشات التي تظهر على شاشة هذه القنوات.
وذكرت صحفية حكاية سورية بأن قرار MTN هذا لم يقتصر على إيقاف التعامل مع الفضائيات الدينية فحسب ، وإنما امتد ليطال إيقاف التعامل مع القنوات ذات المحتوى السياسي وأي ما يمس حقوق الإنسان ومعتقداته وكرامته.
وبحسب المصادر داخل الشركة فإن هذا القرار جاء نتيجةً لحصول بعض المخالفات على هذه القنوات وظهور محتويات ونصوص تسيء إلى حقوق الإنسان وكرامته إضافةً إلى مس المعتقدات الدينية ، حيث تلقت صحفية حكاية سورية مجموعة من الشكاوي من قبل مواطنين يشتكون من ظهور أسماؤهم وأرقام هواتفهم من دون علمهم على بعض القنوات الفضائية الفنية غير الدينية وغير
السياسية ولكن لم تجد هذه المشاكل حلاً إلى الآن ، وها نحن إذ نضع هذه المشاكل أمام المشغلين الوحيدين والحصريين في سورية.
الجدير بذكره أن شركة الاتصالات الثانية في سورية سيريتل لم تتخذ قراراً مشابهاً ولا تزال تقدم هذه الخدمات حتى اللحظة.
لا تــــــعــــــــلـــــــيــــــــق
مشكور يا غالي
شو بدو يحكي الواحد ..
خلينا ساكتين يا ابو حميد احسن شي