انا عازب اذن انا ... أنا .... أنا.. + ( أغاني للعزابية وبس)
انا عازب اذن انا ... أنا .... أنا
..
أنا ..
أنا ..
انا حاجات كتيرة اوووى هقولها دلوقت ومش هيفهمها بس غير حبايبى واخواتى العذاب الجامدين اووى اللى زييى
ونبتدى ..
انا عااااااااااااااازب اذن انا
..غطاص لا يجيد العوم.
انا عازب اذن انا
... مصور محترف لا يجيد تركيب الفيلم في الكاميرا
دائمااااااااااااااااااااا ا ...
السكر
في الثلاجة..
براد الشاي
في غرفة النوم..
والتليفزيون
مفتوح..
الألقاب
مكتوبة علي الحائط..
صورة
بالألوان الطبيعية لسعاد حسني..
وفوق السرير
بوستر لأليساااا ..
الحذاء
في البلكونة..
نسخة «المجلة الجامدة »
أتلفتها أيدي الصحاب . . ( اللى معظمهم مرتبط )
.. انا عازب أذن انا ...
في أفراح العائلة.. نجم،
في مشاكل الاصدقاء الزوجية.. حكم
في التجمعات التي يكثر فيها الأزواج.. فاكهة
في البيت مجرد علبة بيروسول
..
ملك المعلبات والأطعمة المحفوظة
حتي الوجبات التي يجاد طهوها تدعو للتعاطف..
(( بيض مسلوق .. بيض مقلى .. بطاطس مقلية .. وبرضة مسلوقة )))
الشك يسيطر في كل مرة يفتح فيها باب الثلاجة وتمتد اليد لشيء ما بداخلها ويشم بحذر شديد وتتردد الجملة التقليدية ((شكلها باظت
)).
الطعام مشكلة يومية والسؤال الوجودي الذي يستهلك وقتًا ومجهوداً ومشاورات في كل مرة يُطرح فيها هو ((هناكل إيه؟
))..
البقال
يعرف الطلبات جيداً (( لو سمحت 10 بيضات وربع رومي قديمة ومخلل وعلبة سجاير روزمان احمر )) . وكمان ((باكو شاي وكيس سكر)).. ممكن لو سمحت كمان كيس مسحوق غسيل!
حريقة دخان
((يعني هنبطل اساساا لية ما هو مفيش واحدة هتخنقنا وتسرق العلبة وترميها ؟)).. وكل الأشياء في البيت تصلح طفاية
(( الأكواب، الأطباق، الصينية، البلكونة
)). التدخين في كل أركان البيت كالمجنون وكأن تنين خرافي يعلن عن سيطرته علي المكان.
السهرة صيفاً في البلكونة بالشورت والتيشيرت وكوباية الشاى وسؤال كلاسيكي ((هنسهر فين النهاردة يارجالة ؟!))..
والشتاء يحب السهرات المغلقة حيث الأصدقاء ودخان السجائر وحوارات تبحث عن إجابات جديدة لأسئلة قديمة من نوعية ((البنات عايزه اية
))
تقابل دائماً بجمل ثابتة لا تتغير مثل ((ربنا يطمنا علييك )).. ((مش هنفرح فيك؟)).. «يا بني اتجوز بقي».. «مافيش حاجة في السكة
»..
«باقولك إيه ليك عندي عروسة».. «طيب ما نويتش؟!».. «هتندم علي كل يوم ضاع منك من غير جواز».. «يابني الحق اتجوز.. وهات لك عيل وانت صغير
»..
«مش هتلاقي واحدة تتجوزك لو استنيت أكتر من كده
»..
«اللي بتدوّر عليها وهم في خيالك ومالهاش وجود
».
ونادراً ما يلتقي من يقول له بمنتهي اليقين.. «يا بختك».. «انت كده تمام».. «بلا جواز بلا وجع دماغ».. «انت كده ملك».. «يا عم عيش حياتك».. «قالها لي صديق متزوج منذ مدة صغيرة بمنتهي الحماس
».. اوعى تغلط وتتجوز ..
دائم التأمل
في أحوال المتزوجين ، أصدقاء أو أقارب أو معارف أو زملاء، الود أن يسأل كل واحد منهم علي حدة عما إذا كان سعيداً بزواجه،
لكنه لا تلقي إجابة شافية، البعض يعلن سخطه التام علي الفكرة ثم يتراجع «بس هو مهم برضه».. والبعض يعطي إجابات تزيد الأمور إرباكاً.. «انت وحظك».. «الجواز زي البطيخة
»..
«شر لابد منه
». وبالوقت تتشكل فى داخل العقل قناعة بأنه لا يجب البحث عن انسانة لكى نعيش معها ،
إنما
يجب البحث عن انسانة لانستطيع أن نعيش دونها.
. كلما طالت فترة العزوبية
زاد ترقب المحيطين لتلك السندريلا التي يضيع عمره في انتظارها،
وعندما ينتبه
لهذا التحفز والترقب في عيونهم يزداد التوتر فيبالغ في وضع مواصفات قياسية قاسية لشريكة الحياة حتى يبعد الفكرة نهائيااا عن دماغهم
وأخيرااااا
..
تتعدد الإجابات والسؤال واحد:
لماذا لم تتزوج حتي الآن؟!.
هناك الإجابة العملية «عايز أعمل حاجة مهمة قبل ما يشغلني الجواز
»
والتقليدية التي تتضمن قدراً من المرارة «نصيب
!»..
وهناك الإجابة المتحررة «والبنات دي كلها أسيبها لمين
»
والعدمية «وهما اللي اتجوزوا عملوا إيه؟
!»
واليائسة «وأتجوز ليه؟
!».
وهناك الإجابة الرائقة الجذابة «يمكن علشان محظوظ
»..
وهناك الكوميديا السوداء «يا عمي اللي اتجوز.. اتجوز خلاص
»..
وهناك المباشرة الواضحة: «أنا مبسوط كده
».
وهنا يسدل الستار على النهاية ....
اضافة من f.i.r.e_h.o.r.s.e
عالأغاني هدية مني للعزابية حبيت اضيفه لموضوع الأخ دراجون
العزابي
العزابي مالو عنوان … بعـــدو تربــــــــــاية أمو
بيتنقل بين الغزلان … خربت عمرت شو همو
الجـــازة بدا هز كتاف
بدا القلب المابيخاف
وبدا .. وبدا .. وبدا
بدا مهر وشبكة ودار
بدا همة متل النــار
وبدا تطلع من قدا
…………
عزابي شيل الوسواس … الجازة محللها الله
هــادا كاس لكل الناس … أنوي بيفرجها الله
………..
عزابي لاتقول بكير … الجازة حلوة بشبابك
لعزوبية كلى تعتير … مهما كتـــرت أحبابك
………..
شادي جميل العزابي جديد 2010
ثاني غنية لصباح فخري العزوبية
هالأغاني حطوه رنة على الموبيل الحجي والحجة وعلى موبايلك وبالسيارة وراح تتجوز فوراً
حوار بين المنشدين الكبيرين أبو راتب و موسى مصطفى
http://www.youtube.com/watch?v=9XdvDMc8mmU
يا اخي الواحد ما بحس بالنعمة الا لما يفقدها يعني قبل الجيزة بطق عبال ما يتجوز وبعد الجيزة
شو قرارك
لك ما فات شي القطار بفوت بس لتموت
أنا اذا بصحلي أتزوج 4 طقة وحدة ما بوقف
ياأخي العزابي دوماً . أما المتزوج
يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا سلاااااااااااااااااااااااااااام على الزواج
الزواج نعمة و ليست نقمة أخوتي
لا تخاف بس بدنا وتطق ببالنا نتجوز منلحقو للقطار
بس بيني وبينكن الزواج مسؤلية خلينا عزابية احسن
تسلم
كل هيك بنحب الحريه والدمقراااااااااااااطيه سلامي ياغالي
لكان عمو
الله عليك وكمان ديموووووووووقراطي
هذا شي اكيد لانو مافي احلى من الحرية والديموقراطية
واضح ااااااااااانك حر مرحبا بك في عالم الحريه هههههههههه
كلام صحيح 100 %